هلو💗
ما سحبت 😎
ثاني بارت لليوم تفاعلو و جابو على الاسئلة اللي تحت ...
انجوي♥️
........................................................................
#jay pov.
اللعنة !
"لماذا تأخرت!!!"
كان هذا الصراخ من يقابلني في المنزل سواء كنت متأخرا او مبكرا!
"ما لعنتك معي دعني و شأني؟!" قلت بصراخ مساوي بينما ابعده عن وجهي بضرب كتفه بيدي قبل صعودي للأعلى.
عندما كنت على وشك اغلاق باب غرفتي بالمفتاح انتبهت انه مفقود لاذكر على الفور ان اللعين اوستن قد اخذه بالامس كي لا استطيع اغلاق الباب.
و كأني املك مزاجا لهذا!!
"سوف استعیده يا كتلة الغائط!" صرخت بهذا بينما اغلقت الباب بقوة من جديد.... مسكين باب غرفتي.
بداية بالشاذ القذز في المدرسة و نهاية بلعنة اوستن، لكن ذلك القصير اللعين سیری ما سأفعل به .
بعد خلعي لملابسي و استلقائي على السرير لازلت اسمع صوت صنبور الحمام مما يعني ان امي لا زالت تستحم .
"آه...." عتذر هي لا تستحم، هي تمارس الجنس الان .
هذه المعاناة الازلية لاصحاب الدخل البسيط، جدران من ورق .... لانه في كل مرة تمارس امي الجنس استطيع ان اسمع صوتها بوضوح .
صوت طرق على النافذة جلب انتباهي لانظر على الفور هو فقط أندرو، لذا و قبل ان افتح له النافذة حملت فردة حذائي لارميها على الجدار و بعدها تختفي الاصوات للآن.
دخل أندرو الغرفة و هو يبتسم "السيدة بارك لا تزال جامحة؟" قهقه خرجت من فمي "انتظر حتى الليل ستسمع سيمفونية تستمني عليها"
"ايها اللعين هل تستمني على صوت امك؟!" ضربت رأسه بفردة الحذاء التي ارتدت لي "لا ايها القذر، انا اعنيك" همهم ذاك بتفهم .
"اخبرني بشأن يانغ، هل اتممت المهمة و علمته درسه؟" ابتسمت بتكلف بينما انظر له بثقة "لا تقلق، قاوم قليلا لكن الدرس قد وصله" .
هل وصله حقا؟ انا من اخذ محاضرة لعينة منه ..
"جاي" قال أندرو بنبرة خبيثه .
أنت تقرأ
BANDAGE
Fanficقدميه كانتا متكأ لرأسه بينما بوضوح استطيع سماع شهقاته المحبوسة تخونه معلنة لي انه بالفعل يبكي بحرقة. "إهدأ"..... تعالت تلك الشهقات لتكسر قلبي بحق فهاهي يدي تعبث في شعره بينما انحني مسندا جبهتي الى ظهره عله يشعر ببعض الراحة. "أنا لا أبكي لما تواسيني؟...
