هاي💗..
هالبارتات فيها مونتات لطيفة 😩.
مو قادرة اتخطى ستيجات انهايبن بحفلات نهاية السنة ♥️♥️♥️ و اغنيتهم الجديدة ادماانننن♥️
انجوي♥️
........................................................................#JAY POV.
فكرة ان أيدن يملك مشاعر لجونغوون هي اصعب من ان استطيع استيعابها بسرعة، عندما تركت أيدن بعد ان كنت احاول منعه من ضرب اخاه كانت ردة فعل مصدمة لاغير ..
جونغوون الذي يقف في الخلف كان يرمش محاولا تصديق ما قيل امامه، هو لا يعرف كيف يتصرف و هذه المرة هي من اندر المرات التي اراه فيها حائر في امره هكذا .
ثم ان الموقف هذا يعيده الى اسوء ايامه فليس أيدن من صرح بميوله بل هو فضح تماما كما حصل معه فهو يشعر بالإرتباط بالامر وهذا ما استطيع استنتاجه للآن .
ما اعادني للواقع هو افلات جيمس من يدي أندرو و عودته للانقضاض على اخيه الذي سحبته بعيدا في الوقت المناسب "ماللعنة جيمس! دع اخاك و شأنه!" هذا ما تفوهت به بغضب!
"انت بخير مع كونه شاذ قذر؟" سألني جيمس بعصبية "هو ليس هكذا.... الامر.... انا لا يخصني!" الامر كليا جديد علي .
كيف لي ان ادافع عنه هكذا، انا دائما ما كنت ضدهم فلما اتغير هكذا بلا مبرر، سيدور السؤال في بال الجميع سبب تغيري و دعمي لأيدن الغريب..
"جاي خذ أيدن بعيدا، جيمس انت ستذهب معي برفقة والدك لداخل المدرسة لنناقش ما فعلت لتوك" قال المشرف لينفض أيدن شعره بعصبية بينما يخطو امامي...
"ستأتي معي و لن تنبس بحرف!" هددت قبل ان اشير له ان يمشي معي و هناك فقط اخذت اخر نظرة لجونغوون الذي يبدو اسفا لما حدث.
أيدن لم يرفع رأسه لينظر لجونغوون حتى هو يشعر بالعار على الاغلب و أندرو مشی امام جونغوون ليضرب كتفه بكتفه قاصدا الامر .
لم اتحدث، لم ادافع عنه فقط تركته مكانه يتأملني اسير برفقة أيدن و يحاول استيعاب ما حصل و ما سيحصل .
اخذته بالفعل معي للمنزل اعطيته ملابسا و اخبرته اني لا املك مكانا سوی الكنبة الطويلة يستطيع النوم عليها و شكرني بدوره، استحم بالفعل و انا انتظرت انتهاءه لادخل خلفه ..
فور انهائي للحمام السريع ارتديت بجامتي و ها انا ذا اصعد فوق الباص مستلقيا بينما اسمع بعض الموسيقى و اتأمل السماء .
أنت تقرأ
BANDAGE
Fanfictionقدميه كانتا متكأ لرأسه بينما بوضوح استطيع سماع شهقاته المحبوسة تخونه معلنة لي انه بالفعل يبكي بحرقة. "إهدأ"..... تعالت تلك الشهقات لتكسر قلبي بحق فهاهي يدي تعبث في شعره بينما انحني مسندا جبهتي الى ظهره عله يشعر ببعض الراحة. "أنا لا أبكي لما تواسيني؟...