تخرج يون من المستشفى و يرافقها جونغكوك الى بيتهاانّها المرّة الأولى التي سيتعرّف فيها على عائلتها
يقفان الإثنان أمام الباب في حين أنّ يون أوصته بألاّ يبالي بما سيسمعه هناك
يفتح أخاها الباب
" يوون ؟! "
" هيون وو "
" أين كنتي ليلة البارحة ؟! أمّي غضبة جدّا "
" و متى لم أجدها غاضبة "
يلاحظ هيون وجود هذا الفتى خلفها
" من هذا الفتى ؟ "
" إنّه زميـ....
" أنا صديقها "
يقطع كلامها و يجيب بدلا منها
" دعنا تدخل و سأشرح لك كلّ شيء "
يتجاوزان عتبة الدار ليزعزع ذلك الصراخ المكان "
" أيّها البطّة أين كنتِ ؟؟؟!! "
" في المشفى "
" هذا لا يهمّ ، ألم أخبرك بأن تحضري الخبز و أنني عائدة ، لقد تركيا أخيكِ جائع جرّاء إهمالكِ "
إمتلأت عيون يون بالدموع كالعادة
أنت تقرأ
JK...LOVE YOURSELF
Romanceلا تحكم على الشخص من شكله الجمال جمال الروح و الأخلاق و ليس جمال الوجه و المستحضرات كلّ شخص يحتاج إلى سند كلام الناس قاسٍ جداً لكن لا ينفع لا تتفوّه بكلام تنتدم عليه لاحقاً لن ينفعك كلام المجتمع و لا كميّة الأصدقاء حبّ النفس لا يقدّر بثمن ثق بنفس...