# PART 8 #

32 3 0
                                    


" سو يون ، أفيقي "

لا جواب ، هي لازالت غارقة في الأحلام ، لكن لما لا تتحرّك

إقترب يتفقّد أنفاسها ، إنها ضعيفة جدّا وضع يده على جبينها ليحترق بحرارته إنّها مريضة جداً و تهذي ماذا سيفعل الآن ؟! والداه لازالا هنا ، عليها الانتظار قليلالكن ماذا لو ساءت حالتها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

إقترب يتفقّد أنفاسها ، إنها ضعيفة جدّا
وضع يده على جبينها ليحترق بحرارته
إنّها مريضة جداً و تهذي
ماذا سيفعل الآن ؟!
والداه لازالا هنا ، عليها الانتظار قليلا
لكن ماذا لو ساءت حالتها

و بعد تفكير متواصل قرر أن يترك معها السيدة مين بينما يغادران والداه

و بعد نصف ساعة ، خرج والداه كلّ لعمله و فورا صعد نحو تلك المستلقية تتأوّى من شدة الآلام

" سيدة مين هل نأخذها المستشفى"

هو لا يعلم لما يشعر بالهلع و الخوف بشأنها ، إنّها مجرّد حمّى ، لكن السيدة لاحظت هذا جيّدا و الذي جعلها تستغرب كثيرا فكيف أصبح السيد جونغكوك يكن أي الاهتمام للفتيات ؟! يبدو أنّ هذه الفتاة مميّزة جدّا

" لا ، لا داعي ، سأفعل كلّ مابوسعي لكي أجعلها تشفى ، لا تقلق "

" حسنا ، أرجوكِ ابذلي مجهودكِ " أردف بتعابير جد قلقة لتصنع إبتسامة تطمئنه بها

-

بعد العديد من الماء البارد الذي وضعته على جبينها و الدواء الذي أشربته لها بعناء إنخفظت حرارتها و أخيرا

" لقد إنخفظت الحرارة "

" هههه و أخيرا " فرح من كلّ قلبه حتّى أنّ جميع الخدم قد سمع قهقهاته ، فهو لم يحضى بدقيقة نوم أبدا بل ظلّ ساهرا طوال الليلة يساعد السيدة مين في الإعتناء بها ، هو لم يفعل ذلك من قبل لأجل أي أحد

" سيدة مين أشكركِ جدّا على تعبكِ ، تستطيعين الذهاب لترتاحي "

" لكن الآن يبدأ عملي "

" لا تكترثي لهذا ، هناك العديد من الخادمات ، أنا قد سمحت لكِ بذلك "

" شكرا لك سيّدي ، لقد أصبحت ألطف من السابق "

JK...LOVE YOURSELFحيث تعيش القصص. اكتشف الآن