# PART 7 #

30 2 0
                                    


تهرول مسرعة نحو ذلك الشاب الذي ينتظرها في محطّة الحافلة

تهرول مسرعة نحو ذلك الشاب الذي ينتظرها في محطّة الحافلة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" ياااا لما تأخّرتي ؟؟ "

" لقد كنت نائمة و إتّصلت فجأة ، ماذا هناك ؟ "

" سنذهب إلى مكان مهمّ "

" هذه المرّة لن أذهب معك إلاّ عندما تخبرني أين ستأخذني "

" حسنا لنركب ثمّ سأخبركِ ، أعدكِ "

يكاد يوقف تاكسي إلاّ أنّها منعته من ذلك

" دعنا نذهب بالحافلة ، لقد أتت "

" لكن لماذا "

" لأنني سئمت دفعك في كلّ مرّة "

" أنظري كم هي مزدحمة لا يوجد مكان لنا فيها "

" لا بأس أنا متعوّدة على ذلك "

" لكن أنا لست كذلك "

" إذن ستصبح "

يصعدان في تلك العربة التي تعجّ بالركّاب

إلتصقت يون بالنافذة وسط شابّين و جونغكوك أمامها تماما

الزحمة تجعلهما أقرب و تجعل المسافة التي بينهما أقلّ شيءا فشيءا و أنفاسهما تتصادم

لكن هذا لم يدم فهناك مقعد شاعر قدّمه لها لكن أحد الشباب جلس مكانها

لم يستطع كبح غضبه

" يال وقاحتك ! "

" هل تتحدّث معي ؟! "

" أجل أيّها الحثالة "

" كيف تتجرّأ على قول هذا "

" كيف تعتبر نفسك رجل و أنت تأخذ مكان فتاة و لا تبادر بإعطاءه لها ؟! "

" و مادخلك أنت إنتبه بنفسك و لنفسك "

JK...LOVE YOURSELFحيث تعيش القصص. اكتشف الآن