إضغط على النجمة و أثبت وجودك 💜💫
.
.
.يون جو: بدَأتُ أشعر بالتعب
يونغي: لست من النوع الذي يحمل الفتيات على ظهره، أنا إنسان و لست حيوان
يون جو: لا أريد منك حملي، فقط تعبت و أيضا لقد حملتني عدة مرات من قبل أيها الإنسان
يونغي: لا تتواقحي
يون جو: أنت من بدأ..
...
يونغي: وصلنا...
يون جو: حينا القديم؟
يونغي: لم يتغير
يون جو: لقد كنت أمر كل يوم مع والدي من هذا الممر
يونغي: إنه منزلي القديم، لندخل
يون جو: لماذا أحضرتني هنا؟
يونغي: هنا حيث بدأ كل شيئ
يون جو: ما الذي بدأ؟
يونغي: طفولتي، برائتي، دموعي، ذكرياتي، حبي لك
يون جو: حبك لي..
يونغي: إجلسي هنا، سأخرج لشراء الماء و أشياء لنأكلها
يون جو: هل سنبقى كثيرا؟
يونغي: ألا تريدين البقاء؟
يون جو: لا أقصد لكن..
قاطعها يونغي: إذا لتنتظريني لن أتأخر
...
عاد يونغي بينما يحمل كيس من المأكولات السريعة
يونغي: ماذا فعلتي؟
يون جو: صنعت خيمة..
يونغي بسخرية: هل تسمين هذه الأفرشة خيمة؟
يون جو: لطالما كنت أفعل هذا مع والداي.. أردت فعلها بعد كل تلك السنوات
يونغي: هل تسمحين لي بالدخول لخيمتك؟
يون جو: إن أحضرت لي عصير الفواكه
فتح الكيس و أخرج علبة عصير صغيرة ثم أعطاها لها
يونغي: و الآن؟
يون جو: يمكنك الآن..
بعد ثلاث دقائق من الهدوء كسرته يون جو
يون جو: شكرا لك، لو لم تأتي ..

أنت تقرأ
جحيم لعنتک
Actionمين يونغي: شاب في الرابع و العشرون من عمره، بارد.. قاسي.. نرجسي.. متملك، لا يهتم للغير، إذ أراد شيئ يحصل عليه و لو كلفه ذلك حياته جي يون جو: فتاة لطيفة تبلغ من العمر عشرون سنة، تتميز برقتها و عفويتها و تفائلها.. فقدت والديها في حادث سير حين كانت في...