إضغط على النجمة و أثبت وجودك 💜💫
سويونغ: صباح الخير كيف حالك؟
يون جو: بخير لقد كنت قلقة عليك هل تحسنتي؟
سويونغ: نعم تحسنت كيف كانت الجامعة بدوني
يون جو: كيف ستكون تركتها ليومين فقط هههه
سويونغ: هههه ماذا فعلتي في غيابي
يون جو: لقد كنت أمضي كل الوقت مع جيهوب إنه فتى جيد
سويونغ: ألم تصادفينه؟
يون جو: لم أفعل، لم أره
سويونغ: أتسأل لماذا إبتعد لقد كان أكبر كوابيسي لمدة سنة كاملة
يون جو: لم نتغمق في هذا الموضوع، أريد منك أن تعطيني معلومات أكثر عنه و لماذا يفعل هذا؟
سويونغ: يدعى مين يونغي، لا أعرف عمره بالضبط لكنه أكبر منا أظنه في الرابع و العشرين لأنه يدرس هنا منذ أربع سنوات، يستمر بأذية الغير دون رحمة لا أحد يقترب منه في الجامعة حتى المسؤولين
يون جو: لماذا؟ من يكون!
سويونغ: لا أعلم لكنه يقوم بضرب كل من يعترضه
يون جو: بالطبع هناك قصة وراءه هل الآن أنا بخطر الآن؟
سويونغ: نعم لذلك يجب أن تكوني حذرة إنه كاللعنة تصيب كل من يقف في وجهه
يون جو: هل ضربك من قبل؟
سويونغ: حاول قتلي عدة مرات لكنه يتراجع حاولت أن أهرب لكنه كان يجدني و حاولت تغيير الجامعة لكن طلبي كان مرفوض في كل الجامعات إنه يلاحق المرء كالظِل، أصبح من أكبر مخاوفي
يون جو: لست خائفة منه لقد لاحقكِ بسبب خوفك لذلك لم يلاحقني
سويونغ: هل هذا ما تظنينه؟
يون جو: لا تفسير آخر لهذا، دعينا ننساه سأدخل للقاعة نلتقي لاحقا
سويونغ: حسنا وداعا، كوني حذرة
يون جو: لقد قلت إنسي الأمر
سويونغ: حسنا سأذهب
....
يونغي: ماذا تفعل الآن؟
لقد دخلت لقاعتها و صديقتها صعدت السلم متجهة نحو قاعتها
يونغي: أبقي عينيك عليها

أنت تقرأ
جحيم لعنتک
Aksiمين يونغي: شاب في الرابع و العشرون من عمره، بارد.. قاسي.. نرجسي.. متملك، لا يهتم للغير، إذ أراد شيئ يحصل عليه و لو كلفه ذلك حياته جي يون جو: فتاة لطيفة تبلغ من العمر عشرون سنة، تتميز برقتها و عفويتها و تفائلها.. فقدت والديها في حادث سير حين كانت في...