اقتباسات

486 18 26
                                    

مرحبا... هي رواية كنت محتفظة فيها و غير منشورة....غير مكتملة لسا
يا ريت يكون في عليها تفاعل لحتى كملها لانها كتير مشوقة و فيها احداث غامضة و مختلفة🤍

اقتباسات من بارتات مختلفة .....


قبل مقدمة رأسها لتغمض عينيها و هي ترتعش و كأن لا سلطان على نفسها
اعاد الهمس : خائفة دائما من ان يعلم والدك بأمرنا صحيح ؟!
دعيني اتقدم لخطبتك ... سيتغير كل شيء حينها كارما
اشاحت بنظرها عنه و هي متوترة لتردف : للا ... لا ادري
تقصد الاقتراب منها اكثر حتى بات ملتصقا بها ليردف : كارما طوال العامين و انا استرق النظر لك ... ارحميني
.
.
.
.
.
.




استلقت على صدره لتستمر بمداعبته و هي تهمس : احبك
ابتسم بسخرية ليردف : هراء تماما
ابتلعت غصتها بضيق و لم تعلق ... ذكرها الان بحقيقة انها ليست سوى عاهرة لديه ...يجلبهز متى ارادها... فتاة خالية من الكرامة
رغم انها تعمل معهم الا انها لا شيء بالنسبة للجمعيع
هي نكرة....
.
.
.
.
.

.




زممت شفتي بقوة من الخوف حتى شعرت بأنفاس حارة تضرب عنقي بقوة و كم جعلت من قلبي يرتجف في حين كنت اشعر بالبرد القارص و انفاسه تلك جعلتني اشعر ببعض الدفء المغلف بالخوف و القلق
شعرت بنفسب مريضة بحق لكل ما اعانيه الان في جسدي و مشاعري الغريبة
فتحت عيني ببطء و حذر و قلق خوفا من ردة فعله
لكنني لم اجرئ على النظر اليه حتى سمعته يردف : ملابس سباحة
ابتلعت ريقي بصعوبة... هل يتكلم معي ؟! ام يسألني !! هل كان هذا استهزاء ام استجواب ؟! صدقا لا ادرك ما يحصل و لربما قلقي جعلني لا ادرك بتاتا ما يحصل
.
.
.
.
.
.




زمت شفتيها بضيق و لم تعلق ليهمس بفحيح الافعى من جديذ في اذنها : للمرة الاخيرة اسئلك.... من ارسلك؟!
تنهدت بتعب لتردف : تريد الحقيقة
لم يعلق لتكمل : امواج البحار من اوصلتني
كريس : اذا دعي امواج البحر تقودك لمصيرك
عقدت حاجبيها بعدم فهم ليكمل : سيتم بيعك في المزاد الغد .... صفقة رائعة مبارك عليك الحياة الجديدة... اتمنى ان تكون لك مأساوية و ان يتحطم السرير كل ليلة
.
.
.
.
.




سعلت بقوة عندما علق الطعام في حلقها و لم يفعل هو شيء سوى انه احاط عنقها ببطء و ضغط عليه لتسعل بشكل اقوى حتى كادت تختنق
نظرت اليه بصدمة مما بفعله
كاد يقتلها ببساطة ... سعلت بقوة حتى حاولت النهوض لتشرب الماء لكنه لم يسمح لها
ادمعت عينيها من الاختناق و وجهها بات خمري اللون حتى انتظمت انفاسها تدريجيا
نظر لها باختلال ليردف : تصارعين للبقاء حية.... لما؟!
.
.
.
.
.
.




نطق بصوت هادئ مرعد : الم اخبرك ان تجهزي نفسك ام انني لم افعل ؟!
ابتلعت ريقها و لم تجب بشيء حتى لا يفصل رأسها عن عنقها
صرخ بها بصوت ارعد جيمع من في البيت : الم افعلللللل
.
.
.
.
.
.



نظر لها كريس من أعلى رأسها حتى اخمد قدميها
ليردف بصوت ارعد عظامها : هل ما زلت تذكرين حبيبك؟'
هزت رأسها سريعا بالنفي
ليميل برأسه كالمختل مردفا : اعيدي ذكر اسمه او فقط التفكير به و سأطعمك لكلابي على العشاء
.
.
.
.
.
.



همست بصعوبة : ارجوك توقف
اغمض عينيه بضيق رهيب و هو لا يكاد يصدق انها ترفضه
تبا هل حقا ترفضه.... مما متكومة هذه الفتاة
ابتعد عنها ببطء لتنظر لعينيه لأول مرة دون خوف بينما هو قد بادلها النظر ليردف : من انت
ابتلعت ريقها لتردف : من انا؟
.
.
.
.
.
.





اخدت تبحث عنه بنظراتها التي بظنها انها سرية ذلك قبل ان يلف يده حول خصرها دافعا اياها نحو جسده بينما هي قد شهقت بخوف شديد
دنى من نحو اذنها ليتمتم بصوت مثير و انفاسه تضرب عنقها
كادت ان تردف بشيء لكنه قاطعها بصوته اللاذع : هشششش... لا اريد ان اسمع كلمة

منطقة الدجنةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن