قبل اربعة عشر سنة؛تاي: سوف اسألك لاخر مرة كيف اتيت الى هنا و من ساعدك؟
سأل تاي و قد نفذ صبره بينما عيناه تراقبان الرجل المكبل امامه بالقيود الحديدية يتصبب عرقا كان وجهه ملطخا بالدماء و فمه يرتغش خوفا
قال الرجل وهو يتألم من شدة اوجاعه التي سببها له اتباع تاي
الرجل: اقسم يا سيدي اني لا اعرف شيئا
قال وهو يدق باصابعه الطويلة على كرسيه الذهبي
تاي: تعتقد انك تستطيع النفاذ بفعلتك و لن يلحظ احد. ذلك؟
ترجاه الرجل و قد امتلأت عيناه دموعا..
الرجل: ارجوك ايها الملك اتركني اذهب اقسم اني لن اخبر احدا بما رأيت.. لن.. لن افتح فمي ابدا
كان خائفا على اولاده و زوجته.. خصوصا ابنته الصغيرة التي خبأها خوفا من ان يعثرو عليها..
تاي: ماذا عساني اقول 🤔
مثل انه يفكر في هذا العرض ثم وقف بقامته الطويلة..
تاي اجاب بوحشية: لا
و اشار الى جوزيف بأن يقوم بعمله.. لم يتردد جوزيف في ضرب الرجل مرة اخرى و كسر عظام وجهه و في لمح البصر كان الرجل يلفظ انفاسه الاخيرة بينما افواه الجنود تمزق عنقه تمزيقا و تمتص من دمائه البشرية ما يروي عطشها..
دخل حجرته وهو يحس بالراحة كأنه لم يقتل منذ ثوان معدودة رجلا ولم يدمر عائلة.. استلقى على فراشه و اخذ يقرأ كتابه المفضل..
سمع وقع خطوات في الممر المجاور و عرف انها تعود ل ليسا عشيقته منذ خمسين سنة
ليست عشيقته الوحيدة ولكنها مميزة جدا مقارنة بالأخريات و هي تعلم ذلك.طرقت الباب و دخلت، كانت ترتدي ثياب نومها الشفافة و مع ذلك لزالت تبدو مثيرة جدا
قالت بدلال وهي تقترب من فراشه
ليسا: تاي
وضع الكتاب جانبا و بقي مستعدا لبدء معركة في الفراش😅
كانت سريعة جدا لم يلحظ حتى كيف قامت بنزع ثيابه و اخذت في تقبيله.. كان سيبادرها بالمثل لولا ان سمع صوت انين في الحديقة..
احيانا يكره قدرته الهائلة على السمع، انه بلا شك اقوى من اي مصاص دماء على هذه الارض و لذلك هو الملك
أنت تقرأ
احببت معذبي🖇🥀 (I love my fertility)
Vampirخلف القضبان مقيدة، بين الوحوش اعيش، فهل ارضى بالقضبان الى الابد ام امشي الى الموت بقدمي؟ يراني ضعيفة وهو محق في ذلك فأنا مجرد فتاة بشرية لا حول لها ولا قوة، بينما هو في لحظة قد يجعل مني طعاما لأحد اتباعه، او حتى لنفسه، سيمتص دمائي الى ان اصبح جثة ه...