2

1.2K 51 11
                                    

























" اهذه الهاله بشريه؟ "

ليبدأ جنغكوك بأخذ خطوات للأمام بإتجاه

السياره

ليقف متخشبا من التي خرجت من السياره

التي امامه بشعرها الحريري بلون الليل القاتم

ليسرح ببشرتها الناعمه البيضاء

غير انها طويله ونحيفه كما يحب جنغكوك

"لم اري كتله الاثاره تلك هنا من قبل"

اقترب منهما ببطئ

"من انتِ؟ "

اردف جنغكوك كلماته باستغراب لانه لم يراها من قبل هنا

" ما دخلك؟"

اردفت ليفينا كلماتها بتقرف من المنتصب امامها ويشغل عقله بالذي لا يعنيه

ليتدخل الاب في الموضوع بسرعه قبل ان يتكلم جنغكوك

"انها ابنتي!!"

تكلم السيد كيم

"اهلا بك سيد كيم كيف حالك؟"

ادرف جنغكوك كلماته للسيد كيم متسائل عن احواله ومازال ينظر لتلك المتصنمه

"بخير."

"هل تعرفه يا ابي!"

اردفت ليفينا بهدوء سائله والدها

"انه جيون جنغكوك ابن صديقي المقرب"

اردف السيد كيم

"لماذا هو متكبر ومغرور هكذا؟"

اردفت ليفينا بنظره بجانب عيناها للمنتصب امامها

"انه ابن صديقي في العمل لذا لا تفتعلي المشاكل ابنتي"

اردفها ثم دلف الي السياره ليلوح لها من النافذه 

" حسنأ اتمني لكم يوما دراسيا سعيدآ!"

لتلوح ليفينا لابيها وهو ذاهب

لتذهب ليفينا للمكتبه فهو اول شئ تدخله كلما دخلت مدرسه جديده.

وهي متجهه لنحو المكتبه نظر لها

طالب في المدرسه

"اهلا بالعاهره الجديده هل يمكنني عزيزتي ان اجرب قضيبي في مؤخرتك؟؟"

ابتسم جنغكوك ليتجه اليها ليمثل دور البطل عليها

ليسمع صوت انوثي ياتي

من ذلك الشاب الذي تمادي مع ليفينا

فهي لكمته في معدته واعتطه ركله في منتقطه الحساسه

لتثير ادهاش ذلك الذي يراقبها من بعيد

لتدخل المكتبه وهي تتمتم

وتدخل قسم علم الخيال 

لتلاحظ ان كتبها المفضله

من النوع المفضل له قسم

"يااااااااي"

اردفت ليفينا بفرحه لتشاور باصبعها للكتب المفضله لها.

لتتجه نحو قسم الرعب وعلم الخيال

الكثير من الكتب المترجمه هنا بالانجليزيه

اشهر الكتباء العربين التي تعرفهم

كتباء مصريين

‌لتمد يدها لاختيار احد الكتب من الرف العلوي ولكن

تاتي يد وتمسك الكتاب من يد ليفينا

الا وهو جنغكوك

"هااي انا التي امسكته قبلك!!"

اردفت ليفينا كلماتها بتزمر وعلو صوت

"انا من امسكته قبلك اذن فهو لا يخصك"

اردف الاخر بهدوء

لم يكمل كلامه حتي قالت

"حسنا انا لست من هذا النوع من الفتايات .. ان

اترجاك وادهذ بكرامتي لأجل ضخم مثلك"

اقترب جنغكوك من الأُخري بهالته الغريبه

لوهله اختفت شجاعه ليفينا التي كانت تدخرها

لأمثال ذلك الموقف






















i'm done

BLOODDY LIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن