"انا من امسكته اولاً اذا هو لا يخصك"
ليمسكها من يديها بقوه ويدفعها علي الحائط فهذا الذي تدرب
عليه كلما احب ان يمارس مع عاهره ما...
ولكنه لا يراها مجرد عاهره بل يراها
' عاهرته الشخصيه'
حيث ليست مره واحده ويعطيها لحراسه
بل عدت جولات مثيره
نظره خاطفه جعتلها عاهره.
اختيارات جنغكوك تغيرت نسبيا في الفتايات
ليمسك يداها ويشبكهم مع بعضهم ويضعها اعلي راسها
ويدمج شفتاه بشفتاها بقوه لتفتح مقلتاها بقوه من الصدمه
وتحاول ابعاده حتي لا يتعمق في القبله
لتضربه علي صدره لتري انه حتما لا يتحرك
ان حركاتها متكرره ولكنه لا يتحرك
ليدخل جنغكوك لسانه داخل جوف ليفينا ويضع يده علي صدرها قاصدا ان تنصدم ولا تتحرك
فهو يفهم تصرفات الفتايات في اول العلاقات
ويضغط عليه بقوه كانه طفل رضيع
لم يشرب من لبن امه منذ مده طويله
لتتأوه جاعلا منه يتخذ الفرصه
ويدخل لسانه بعمق داخل جوفها ويكتشفه
ابعد شفتاه عن شفتاها ليتكون خيط لعاب طويل
بين شفتاهما ليأخده بلسانه بشفتاها يلعقهما
افقيا وينهيها بقبله قذره اخري
لتستغرق القبله اكثر من دقيقه ليقطعها لانه شعر انه يحتاج للاٌكسجن
له هو وليس هي
"لذيذه للغايه ...
اذا كنت تريدي مني
ان افعل شئ اخر الذ من ذلك فأغضبيني وستري ماذا سأفعل"
اردف جنغكوك بهدوء موجهه كلامه لليفينا قاصدا استفزازها
" انت لا تشعر ولا لديك اي مشاعر
وتحرشت بي والان تطلب مني ان اغضبك!!"