4

1K 43 12
                                    





















بعد مرور اكثر من 4 ساعات تعد ليفينا نفسها في الليل القاتم

للذهاب للملهي للعمل

هي تعمل كجرسونه به

لا احد يعلم من عائلتها بعملها.

تعمل بملهي؟

تخيلوا اذا علمت امي بأني اعمل بملهي سوف اطرد

من منزلي الي الابد.

كانت تفتح موضوع عملها مع والدها مره ووالدتها مره اخري

ولكنها لهما نفس الاجابه. لا

ذهبت من خلفهما لكي تبحث عن عمل ولكن لم يحالفها الحظ الا ان تعمل بملهي

لم يرد اي موظف ان يجعلها تعمل معه وكأنها

جرثومه ما.

اكثر عامل جعلها توافق علي العمل في الملهي

المال المقابل

اشك ان والدتها اعطت لهم المال لكي لا يجعلوها تعمل معهم..

لتذهب خارج المنزل وتشاور للسائق ان يتوقف

هي كانت تظنه كذلك .... عندما رأها ذلك الشخص تلوح له استغرب

منها لتأتي ليفينا له ولكن هو لم يراها

فكانت السياره سوف تدهسها لو لا انه ضغط علي الفرامل

لكانت هي كالارض التي تقف عليها

" ايتها العمياء الا تري "

لتحول ليفينا اللوم عليه لتخرج من المشكله

" انت من لا يتوقف عن الطريق هل انت مجنون؟"

اردفت ليفينا كلماتها بغضب وهي تنظر علي الارض!!

" إذن هرتي اللطيفه غاضبه! "

كانت ليفينا تفحص قدمها

لتري هل تأذت ام لا

وحينما سمعت صوته اتتها رعشه في جسدها كله

اقسمت انها كانت متوتره منه فنظرت له بسرعه

ولكن ردها لم يميل الي ذلك

"هرتك؟ اعذرني سيد جيون ولكني لن اقبل بأن تلقبني بهذا اللقب"

ليقهقه جنغكوك علي لطافتها

BLOODDY LIFEحيث تعيش القصص. اكتشف الآن