"ها انت ذا"
لم تعره ليفينا اي اهتمام لتهم لتذهب الي الكاشير
لم يتركها جنغكوك ان تذهب... بل ترك كل شئ من يده علي الارض ...ليذهب لها ويمسكها من خصرها ليركض بها مثل البشر
لتحاول هي ان تصرخ ولكن وقف جنغكوك مكانه واسكتها بقبله لطيفه علي فمها فتحت ليفينا عيناها علي مصرعيها
كادت ستصرخ وتبتعد عنه ولكن هو جعلها تترك اشيائها التي تمسكها
وتعمق في القبله .. ليدخل لسانه داخل جوفها وهي الاخري لا تريد ذلك
لتحاول ان تبعده عنها وتضربه علي صدره والكل يعلم ان جنغكوك لا
يتأثر بشئ من هذا القبيل...
ليقربها من الحائط ويمسك يداها يرفعها لاعلي
ومازال خاصته علي خاصتها ليحول القبله من قبله لطيفه الي قبله قذره تملأ بها الشهوه.
ليتركها لشعوره بدموعها تذرف علي وجنتيها اللطيفه والمحمره!!
لتمسك ياقته ببكاء وتقلب الوضعيه لتجعله هو علي الحائط
تفاجئ جنغكوك من فعلتها لتضيق علي الياقه وتصرخ بحسره
"لماذا .....لماذا تفعل معي هذا هاا؟"
سمع صراخها نامجون من قسم اللحوم
لأن وبكل بساطه جنغكوك وليفينا في القسم الذي يليه نامجون
ليذهب نامجون اتجاه الصوت ليري
الاشياء المبعثره ووضعيه ليفينا وجنغكوك وكم جنغكوك
هادئ وليفينا منهاره ليعلم نامجون ان جنغكوك فعل بها شئ
" ليفينا "
لاحظت ليفينا صوت نامجون
"نامجون"
اتجه نامجون لليفينا وجنغكوك
ليبعد ليفينا عن جنغكوك لتتأكد ليفينا انه نامجون
لتطرح نفسها في صدر نامجون لتبكي لشعورها بالذل والاهانه
لتجلس ليفينا علي الارض وبدور نامجون جلس معها