"فضلًا تجاهل الأخطاء واستمتع بالقراءة .."
.
.
.
.
.
"لقد انتقلت أخيرًا ، حقًا كان سيقضي علي هذا الشخص"
قالت ريت تطمئن نفسها بعدما انتقلت
"أتمني أن تختفي المشاكل الآن لقد سئمت حقًا"
تمتمت ريت لنفسها بعدما حدث
.
.
.
Flashback :
"أنا جحيمك عزيزتي ، ألا تتذكريني ؟"
"مَن أنتَ وماذا تريد مني ؟ أنا حقًا لم أفعل أي شيء ولا أعرف عن ماذا تتحدث "
أردفت والرعب واضح بشدة علي وجهها
"رائع يمكنك التمثيل أيضًا ..
علي أي حال لا تقلقي حياتك ستكون أسوء من السوء بحد ذاته إذا حيِيتِي بالأصل"
أردف بينما يضحك بشدة
-بعدها سمعت ريت صوت تخبطات كثيرة وصوتًا يقول :
"لم يكن بيدي ، أنا آسفة لم أستطع أن أقول لكِ بوقت سابق"
ثم شعرت بصوت مشابه للرياح بل أنه أشد بكثير وكأن هناك من يخبط شيئًا بمعدن بقوة كبيرة ..
ذهبت ريت سريعًا تمسك بهاتفها تتصل بسيرين علها تساعدها-
"سيرين ، أنا خائفة جدًا هناك أصوات بمنزلي أنا لا أعلم ماذا يحدث "
"ريت هل تمزحين معي ! أصوات ؟ هل جننتي حقًا ؟ هل تعلمين حتي كم الساعة الآن ؟ إنها السادسة صباحًا ريت .. هل توقظينني لأجل هذه التفاهة حقًا ؟!"
"لحظة لكن أقلتي السادسة صباحًا ؟!"
"نعم انظري بهاتفك الآن ستجدينها السادسة لماذا سأكذب !"
-نظرت ريت للساعة فوجدتها حقًا السادسة-
"سيرين أنا آسفة جدًا علي إيقاظك ، أكملي نومك ، وداعًا"
قالت ريت بينما تغلق المكالمة سريعًا وتنظر للهاتف مرة أخرى
"لقد كانت تقريبًا الثامنة مساءً كيف حدث هذا ؟
أنا حتي لم أنم بعد ..
هل أحلم ؟!
لكن لا أنا بوعيي لم أنم بعد ..
إلهي سأجن ، حسنًا لن أفكر كثيرًا سأنام فقط لبعض الوقت حتي لا أتأخر علي العمل"
اتجهت ريت لسريرها بسرعة حتي تنام لكنها لم تكد تغمض عينيها وقد استمعت لأصوات مرةً أخرى
أنت تقرأ
𝔰𝔲𝔣𝔣𝔢𝔯𝔦𝔫𝔤
Randomالعالم يعد بالنسبة لي كالجحيم .. لا عائلة ، لا أصدقاء ، لا يوجد أي شىء بحياتي فقط الفراغ أفتقر لكل شيء : العطف ، المحبة وكل ما هو جيد لا أحصل عليه هل تعلمون أمرًا ؟! .. لقد وجدت ما هو أسوأ من حالتي المأساوية .. أصبحت أسمع أصواتًا في بيتي أيضًا...
