صوت تلك الطيور لا يختلف عن صوت لحن
لم يجد اسم له بعد أشعة الشمس الخفيفه.
و الرياح الهادئه التي تمر من حواف النافذه بهدوء
نزلت تلك الشبه نائمه من الدرج بهدوء و
المنشفه على كتفيها للعلم لتوها خرجت من
الحمام.ساتو":
صباح الخير.لم تسمع رد لـ كلامها نضرت قليلا للغرفه
التي يجتمع بها الجميع عاده لاكن اليوم لم يكن احد هنا.'يبدو انهم خرجو اليوم'
هي تنهدت بخفه.اعتقد انتي اعتدت على رؤيتهم كل صباح
هل هاذه مشاعر انسانيه؟ما اسمها مجددا..؟
اوه 'الاشتياق' أليس كذالك؟هي تنهدت بخفه مره اخرى تسير يديها
بين خصلات شعرها بلطف.هي توجهت نحو المطبخ و بدأت
تأكل اي شيء جاهز أمامها.࿇
هي بقيت وحدها لساعات دون فعل شيء.
الجلوس في غرفه فارغه و هادئه.هي كانت تجلس تجلس على الاريكة
عيناها مغلقه و تعبيرها هادئ للغايه.'كم بقيت هاكذا؟'
هي نظرت نحو النافذه بصمت.
'اريد ان اخرج..'
هي وقفت بجانب النافذة ووضعت يديها
على الزجاج البارد.'المدينة؟ اتسأل ان كان هناك شيء أفعله'
هي نظرت نحو الساعه.
'لدي وقت كافي حتى اذهب و أعود بسرعه'
هي غيرت ملابسها
و اخذت حقيبتها وخرجت بهدوء.عندما بدأت تسير في الارجاء
رأت العديد من المتاجر.لكن جذبها صوت الحيوانات الخفيف
من متجر أمامها.'متجر حيوانات؟'
هي اتجهت نحو المتجر بهدوء وفتحت الباب
رن الجرس المعلق فوق الباب برنه هادئه نضرت
بهدوء.هي نظرت نحو شابين في المتجر.
'هل هم المسؤلين'
في هاذه اللحضه تقدم لها شاب
بشعر اسود و خصل صفراء خافته."ايمكنني مساعدتك في شيء يا انسه؟"
أنت تقرأ
BONTEN MONASTER
Fantasyالـظـلام. داخل مختبر تحت اراضي حدود اليابان المحظورة عن العامه. تم تربيتي و جعلي احد المشاريع و الاختبارات خاصتهم. ماضيي؟ لا أعرفه عائلة؟ ماهي هاذه؟ اخذوها من أحضان احبائها وسجلوها على انها العنصر الغير مكتمل الذي جسد معنى الخطر ان فقدو السيطرة...