ʟɪᴛᴛʟᴇ ᴄᴀᴛѕ

763 73 73
                                    


سواد يغطي ضوء الشمـس فـي الصـباح"
يبـدو ان الـجو اليـوم مضلـم و بـارد.

ليـس علـى الجمـيع.

هنـاك شـخص يـرتـدي مـلابس صـيفيه
فـي الشتـاء.

حسـنا من يصـدق أنـها تشـتكي من حـر الصيـف
ولـا تتـكلم او تنـطق شـيء عـن بـروده الشـتاء.

يبـدو أنـني أود ركلـها حتـى تصـل إلـى آخر الكـوكـب
حـسنا الان.

ايـا يـبدو انـي نسـيت شـيء صـغير
مـاذا تفـعل سـاتو بـ التـحديد و لـما تـرتـدي مـلابـس صيـفيـه.

هـاذا مـا نـسيته..

سـوف اشـرح لكم الوضع و مـاذا تـفعل
تلـك الحـمقاء.

عـادت لـ حجـمها الكبير و هـي الان
في إحـدى غـرف المـنزل و تتـدرب بـدون
صـوت كيف.

حسـنا بـ التـأكيـد لا تـجـرأ على ان تضـهر صـوت
صغـير و ميـتشـي نـائـم

هـاذا هـو العـذاب بـأسـمه عـندمـا تـريد الـتدرب
وهنـاك شـخـص يـرتـاح مـعـك.

و هـي لا زالـت تـتـدرب مع انـها متـعبه
مـتعرقه و تلهـث بسـرعه.

لـما تفـعل هـاذا مـن الصـباح البـاكر
الـن تسـتريـح قليـلا..

تـبدو كأنـ روحـها سـوف تـخـرج مـن
مكـانها حـالـا

وحيـي فقـط انـ لـم تفقـد وعـيها الان لاكـن
مـاذا أفـعل انـي مجـرد راوي لهـاذه الروايـه فقـط.

ليـس بـ الـيد حيـله عليـنا ضربـها لكي تـفقد
وعـيها او وضـع مخـدر لهـا.

او فـقط نـروي و ننتـضر إلـى أن تتـوقف هـاذا
افـضل.

༓࿇༓༓࿇༓༓࿇༓

بعد ساعات قررت ط ان ترتاح قليلا
شعرت اني من يتدرب و ليس هي..

لاكن من منظور اخر يشرح جمال
صناعته الطبيب حقا.

اقفالها السوداء تلمس بسرة وجهها
عضلات معدتها التي تبين في تمرين الضغط.

او شكل شعرها الذي يلتصق بوجهها
بسبب تعرقها.

أحسنت يا طبيب.

........

هي دخلت الحمام و نزعت قميصها وهي
تنظر لمرايه الحمام بهدوء.

BONTEN MONASTERحيث تعيش القصص. اكتشف الآن