تحمل ألمكَ داخلك كي لا تندم عند إخراجه للشخص الخطأ .
اللى يحب القصة ياريت يقولى و يديني طاقة إيجابية أكملها ليكم .. ولا تنسوا تعملوا فولو هنا لانه القديم مسحته نهائيا عشان يوصلكم البارت أول ما بنزله و ياريت تتفرجون بتسلسل مشان ما تفسدوا الأحداث.
فى أحد الأيام كان يلعب كيفين فى غرفته ألعاب البلايستيشن بينما بعث له والده من الأسفل ف البيت أن يذهب أحد الخادمين ليخبر كيفين أنه سيستقبل أحد مهم بالنسبة لوالدهُ كثيراً تمتم الخادم "حسناً سيدى" وصعد السلم ليطبطب على باب كيفين قائلاً " مرحباً سيد كيفين ، والدك يريد مِنك إستقبال أحد مهم له من المطار " كيفين : " ولما عليّ ذلك ؟ " الخادم :"ربما هو أحد الوزراء المهمين لوالدك " كيفين :" وربما لا .. حتى و إن كان لما عليّ أنا ذلك هو يعلم أنني لا احب أشغاله الحكوميه تلك لماذا يقحمنى بها ! " الخادم :" حسناً اعتذر ولكنه بدا منه كأمر أي عليك الذهاب و حالا .. شكرا لك " كيفين :" قل له أني لن .. مرحبا هل رحلت ؟ .. هيي أنا ماذلت أتحدث! " أيا يكن . نهض من السرير الذي كان ينام عليه مقلوباً يلعب البلايستيشن و ارتدى سترته المرميه على الأرض للنزول و عندما فتح باب البيت منزعجا بسبب هذا المشوار رأى سيارة غريبة وقفت فى منتصف بيته و فخمه و حتى أنها بالفعل دخلت من باب البيت أي انها قاصده بيتهم و رأى الخادمون يفتحون السيارة و يأخذون منها حقائب ويدخلونها للبيت تنهد كيفين :" اوه .. على الاقل هو أتى وحده بدون أن أذهب لاقله ولكن لحظه .. لما كل هذه الحقائب هل سيعيش هنا أم ان أبي يتاجر فى السلاح؟ " نزل كيفين أدراج السلالم الاربعه محاولا تصنع ابتسامة عريضة ليرى الوزير الذي سينزل من السيارة كرمه الصادق له وفتح الباب يقول " مرحباً سيدي " و كانت الصدمه أنها فتاة جميلة نزلت من الكرسي الخلفي و كان يقود سيارتها أحد الخادمين فى بيته توسعت شفتاه مصدوما لا أعلم لأنها فتاة وليست وزير أم لأنها جميلة للغايه إبتسمت لوجهه المضحك قائلة " مرحباً أنا سوليانا ماذا عنكَ ؟ " رد كيفين " من تكونين .. أقصد مرحبا بكِ على أي حال " إبتسمت قائلة "إذا ؟" رد متفاجئا "إذا ماذا؟" ضحكت قائلة " أخبرتك بإسمى بالفعل " " أوه نعم أنا شو كاي .. يمكنك مناداتي كيفين ." ردت بإستخفاف "أيا يكن قم بإرشادي لغرفتي " وذهبت أمامه وقف قليلا يستوعب ورد قائلا " عفوا هذا بيتنا وليس فندق للغرباء " قالت "نعم كما قلت هو بالفعل بيتنا" نظر لها بغيظة " لما انتِ وقحه هكذا !" ردت غير مبالية تمسك بهاتفها أمام باب المنزل " أوه هل انا كذلك " كان على وشك الغضب لولا حضر والده وزير الاقتصاد لمنطقة شانغهاي فى الصين قائلا " عزيزتي لقد أتيتِ " حاضناً لها أثناء كلامه وهي تبادلت معه الحضن و قال لها " لا تعطي له أهمية هو دائما متغطرس هكذا .. هيا للداخل سوف أرشدكِ لغرفتك " ردت بابتسامة " حسنا هيا " صُدم كيفين من معاملة والده لها ولا يعرف أصل ما يربط والده بفتاة جميلة كهذه قال لنفسه " مهلا هل ستخطف منا والدى و تأخذ ملياراته و تقتله .. أم أنها ابنته من أم غير أمي .. كم أن والدى خائن حقا !!" و ذهب للداخل رأى والده يجلس معها فى غرفة المعيشه يضحك كثيرا متكلماً عن ابنته الصغيرة أخت كاي التى تدعى ( تشي شو ) هي بسن ال١٢ ورأى كاي يدخل المنزل فقال له "اقترب كاي" و قلب كاي عينيه عندما كان يقترب و هي نظرت له متصنعه ابتسامه ساذجه تجعله يضغط فوق أسنانه غاضبا " من هي بحق السماء " قال والده " تكلم بأدب إنها إبنة صديقي العزيز .. هو يعيش فى نيويورك و أتت هنا لتمرح قليلا وترى كم أن الصين جميلة بالفعل " قال كيفين " أوه .. حسنا " موجها لها الكلام قائلا " إن أردتِ أي شئ فقد كلفى نفسك ولا تطلبيه منى " متصنعا ابتسامة " بالطبع سأفعل " ردت متجاهلة تعابيره الساذجه و صعد غرفته يرمقها بنظرة مميته وهي قالت فى ذهنها "هل هو مجنون ؟" رد والده جي شو " إنه بالفعل مجنون لا تأخذيه على محمل الجد " نظرت لوالده تفكر أنه بالفعل كذلك قائلة " بالطبع سأفعل .. إذاً غرفتى .." قال جي شو " أوه نعم أعتذر تلاهيت فى الحديث إنها هذه" مشاوراً من الطابق الأسفل لغرفة فى الطابق الأعلى قائلا " إنها بجانب الغرفة الرئيسية لذلك الجانب من البيت " ردت سولى " شكرا سأصعد لأغير ملابسي " ودعته و صعدت للأعلى و هي تفتح الباب متفاجئة به يخرج من باب الغرفة الرئيسيه لغرفتها ( كيفين ) أصدر كيفين صوت إنزعاج قائلا " ماذا .. ستكونين بجانبي يا له من حظ .. نظر لغرفتها و أعاد النظر لها .. حظ سئ بالفعل " قالت " نعم إنه كذلك " و دخلت غرفتها و أغلقت الباب بصوت عالى قليلا بدون قصد فقام بطرق بابها فتحت مغمضه عيناها تتنهد له " همم ماذا " فتحت عيناها لم تجده فقام بغلق بابه بصوتِ عالِ " لا أصدق أنني سأعيش مع هذا بالفعل " ردت تكلم نفسها و بعد مدة من الوقت خرجت من الغرفة مبدلة ثيابها و غيرت تسريحة شعرها بالفعل و كأنها مقدمه على الخروج
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(هذه سوليانا للى يسألون ) وهي البطله و ما بغيرها فتح كيفين الباب و رآها تنزل قائلا " مهلا أين تذهبين ؟!" ردت " أريد إستكشاف الأماكن هنا " قال لها " حسنا هيا بنا "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
هذا (شو كاي للى ما يعرفه ممثل صيني أديش بحبه ) ملحوظه تانيه شو كاي فى ناس تناديه (كاي) و ناس تناديه (كيفين) لانه هذا اسمه الانجليزي .
نظرت له نظرة مفاجئة و ظلت مكانها على السلم حتى أنه سبقها لاسفل السلم بالفعل " هل لديكِ صعوبة فى النزول ؟" قال لها ذاهبا للخارج فنزلت ورائه وهو يفتح باب عربته قالت " مهلا أين سأذهب معك ؟" قال " تبدين من عمرى أنا ورفاقى بالفعل عليكِ معرفتهم لأنهم أكثر ما سوف تريه هنا " عقدت حاجبيها تركب السيارة بجانبه قائلة " هيي .. لماذا علي معرفة رفاقك " قال لها "جاوبت هذا السؤال بالفعل ولا تقلقي.. ليسم رجال فقط " غمز لها وهي قلبت عيناها تنظر للجهة الأخرى كيفين بإبتسامة مصطنعه " الحزام عزيزتي " نظرت تعقد حاجبيها " من هى عزي.. أيا يكن " فهمت أنه يحاول إغاضتها.