[1]

124 8 15
                                    

فى أحد الأيام كان يلعب كيفين فى غرفته ألعاب البلايستيشن بينما بعث له والده من الأسفل ف البيت أن يذهب أحد الخادمين ليخبر كيفين أنه سيستقبل أحد مهم بالنسبة لوالدهُ كثيراً تمتم الخادم "حسناً سيدى" وصعد السلم ليطبطب على باب كيفين قائلاً
" مرحباً سيد كيفين ، والدك يريد مِنك إستقبال أحد مهم له من المطار "
كيفين : " ولما عليّ ذلك ؟ "
الخادم :"ربما هو أحد الوزراء المهمين لوالدك "
كيفين :" وربما لا .. حتى و إن كان لما عليّ أنا ذلك هو يعلم أنني لا احب أشغاله الحكوميه تلك لماذا يقحمنى بها ! "
الخادم :" حسناً اعتذر ولكنه بدا منه كأمر أي عليك الذهاب و حالا .. شكرا لك "
كيفين :" قل له أني لن .. مرحبا هل رحلت ؟ .. هيي أنا ماذلت أتحدث! "
أيا يكن .
نهض من السرير الذي كان ينام عليه مقلوباً يلعب البلايستيشن و ارتدى سترته المرميه على الأرض للنزول و عندما فتح باب البيت منزعجا بسبب هذا المشوار رأى سيارة غريبة وقفت فى منتصف بيته و فخمه و حتى أنها بالفعل دخلت من باب البيت أي انها قاصده بيتهم و رأى الخادمون يفتحون السيارة و يأخذون منها حقائب ويدخلونها للبيت
تنهد كيفين :" اوه .. على الاقل هو أتى وحده بدون أن أذهب لاقله ولكن لحظه .. لما كل هذه الحقائب هل سيعيش هنا أم ان أبي يتاجر فى السلاح؟ "
نزل كيفين أدراج السلالم الاربعه محاولا تصنع ابتسامة عريضة ليرى الوزير الذي سينزل من السيارة كرمه الصادق له
وفتح الباب يقول " مرحباً سيدي " و كانت الصدمه أنها فتاة جميلة نزلت من الكرسي الخلفي و كان يقود سيارتها أحد الخادمين فى بيته توسعت شفتاه مصدوما لا أعلم لأنها فتاة وليست وزير أم لأنها جميلة للغايه
إبتسمت لوجهه المضحك قائلة " مرحباً أنا سوليانا ماذا عنكَ ؟ " رد كيفين " من تكونين .. أقصد مرحبا بكِ على أي حال "
إبتسمت قائلة "إذا ؟" رد متفاجئا "إذا ماذا؟" ضحكت قائلة " أخبرتك بإسمى بالفعل "
" أوه نعم أنا شو كاي .. يمكنك مناداتي كيفين ."
ردت بإستخفاف "أيا يكن قم بإرشادي لغرفتي "
وذهبت أمامه وقف قليلا يستوعب ورد قائلا " عفوا هذا بيتنا وليس فندق للغرباء "
قالت "نعم كما قلت هو بالفعل بيتنا"
نظر لها بغيظة " لما انتِ وقحه هكذا !"
ردت غير مبالية تمسك بهاتفها أمام باب المنزل " أوه هل انا كذلك "
كان على وشك الغضب لولا حضر والده وزير الاقتصاد لمنطقة شانغهاي فى الصين قائلا
" عزيزتي لقد أتيتِ " حاضناً لها أثناء كلامه وهي تبادلت معه الحضن و قال لها " لا تعطي له أهمية هو دائما متغطرس هكذا .. هيا للداخل سوف أرشدكِ لغرفتك "
ردت بابتسامة " حسنا هيا "
صُدم كيفين من معاملة والده لها ولا يعرف أصل ما يربط والده بفتاة جميلة كهذه قال لنفسه " مهلا هل ستخطف منا والدى و تأخذ ملياراته و تقتله .. أم أنها ابنته من أم غير أمي .. كم أن والدى خائن حقا !!"
و ذهب للداخل رأى والده يجلس معها فى غرفة المعيشه يضحك كثيرا متكلماً عن ابنته الصغيرة أخت كاي التى تدعى ( تشي شو ) هي بسن ال١٢ ورأى كاي يدخل المنزل فقال له "اقترب كاي" و قلب كاي عينيه عندما كان يقترب و هي نظرت له متصنعه ابتسامه ساذجه تجعله يضغط فوق أسنانه غاضبا " من هي بحق السماء "
قال والده " تكلم بأدب إنها إبنة صديقي العزيز .. هو يعيش فى نيويورك و أتت هنا لتمرح قليلا وترى كم أن الصين جميلة بالفعل "
قال كيفين " أوه .. حسنا " موجها لها الكلام قائلا " إن أردتِ أي شئ فقد كلفى نفسك ولا تطلبيه منى " متصنعا ابتسامة
" بالطبع سأفعل " ردت متجاهلة تعابيره الساذجه
و صعد غرفته يرمقها بنظرة مميته وهي قالت فى ذهنها
"هل هو مجنون ؟"
رد والده جي شو " إنه بالفعل مجنون لا تأخذيه على محمل الجد "
نظرت لوالده تفكر أنه بالفعل كذلك قائلة " بالطبع سأفعل .. إذاً غرفتى .."
قال جي شو " أوه نعم أعتذر تلاهيت فى الحديث إنها هذه" مشاوراً من الطابق الأسفل لغرفة فى الطابق الأعلى قائلا " إنها بجانب الغرفة الرئيسية لذلك الجانب من البيت "
ردت سولى " شكرا سأصعد لأغير ملابسي "
ودعته و صعدت للأعلى و هي تفتح الباب متفاجئة به يخرج من باب الغرفة الرئيسيه لغرفتها ( كيفين ) أصدر كيفين صوت إنزعاج قائلا " ماذا .. ستكونين بجانبي يا له من حظ .. نظر لغرفتها و أعاد النظر لها .. حظ سئ بالفعل "
قالت " نعم إنه كذلك " و دخلت غرفتها و أغلقت الباب بصوت عالى قليلا بدون قصد فقام بطرق بابها فتحت مغمضه عيناها تتنهد له " همم ماذا "
فتحت عيناها لم تجده فقام بغلق بابه بصوتِ عالِ
" لا أصدق أنني سأعيش مع هذا بالفعل "
ردت تكلم نفسها
و بعد مدة من الوقت خرجت من الغرفة مبدلة ثيابها و غيرت تسريحة شعرها بالفعل و كأنها مقدمه على الخروج

 حظ سئ بالفعل " قالت " نعم إنه كذلك " و دخلت غرفتها و أغلقت الباب بصوت عالى قليلا بدون قصد فقام بطرق بابها فتحت مغمضه عيناها تتنهد له " همم ماذا " فتحت عيناها لم تجده فقام بغلق بابه بصوتِ عالِ " لا أصدق أنني سأعيش مع هذا بالفعل " ردت تكلم نفسها و ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

(هذه سوليانا للى يسألون ) وهي البطله و ما بغيرها
فتح كيفين الباب و رآها تنزل قائلا
" مهلا أين تذهبين ؟!"
ردت " أريد إستكشاف الأماكن هنا "
قال لها " حسنا هيا بنا "

(هذه سوليانا للى يسألون ) وهي البطله و ما بغيرهافتح كيفين الباب و رآها تنزل قائلا" مهلا أين تذهبين ؟!" ردت " أريد إستكشاف الأماكن هنا " قال لها " حسنا هيا بنا "

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

هذا (شو كاي للى ما يعرفه ممثل صيني أديش بحبه ) ملحوظه تانيه شو كاي فى ناس تناديه (كاي) و ناس تناديه (كيفين) لانه هذا اسمه الانجليزي .

نظرت له نظرة مفاجئة و ظلت مكانها على السلم حتى أنه سبقها لاسفل السلم بالفعل
" هل لديكِ صعوبة فى النزول ؟" قال لها ذاهبا للخارج
فنزلت ورائه وهو يفتح باب عربته قالت " مهلا أين سأذهب معك ؟"
قال " تبدين من عمرى أنا ورفاقى بالفعل عليكِ معرفتهم لأنهم أكثر ما سوف تريه هنا "
عقدت حاجبيها تركب السيارة بجانبه قائلة " هيي .. لماذا علي معرفة رفاقك "
قال لها "جاوبت هذا السؤال بالفعل ولا تقلقي.. ليسم رجال فقط " غمز لها وهي قلبت عيناها تنظر للجهة الأخرى
كيفين بإبتسامة مصطنعه " الحزام عزيزتي "
نظرت تعقد حاجبيها " من هى عزي.. أيا يكن " فهمت أنه يحاول إغاضتها.

مَزِيجْ اللوتِسْ | lotus mix   حيث تعيش القصص. اكتشف الآن