السلاااااااااااام عليكم
قبل ما أبدأ بدي وضح شي، أنا بحب أكتب و بفرح كثير لتشوقكم لروايتي وهذا الشيء بيسعدني بس بليز أنا قلت قبل إنو التنزيل بيكون يوم أه ويوم لا لأنو في كثير شغلات بعملها غير المدرسة
آسفة بس هذا اللي بقدر عليه، أنا بحب يكون التنزيل سريع بس البارتات بتكون قصيرة، إذا بدكم بارتات طويلة راح أطول شوية الغيبة لين ما أجمع افكار منظمة وبعملها في بارت واحد
بتمنى تتفهموا هذا الشي وبحبكم كثير
دعواتكم لي بالشفاء 🤒
"سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم"
تجاهلوا الأخطاء
<<قراءة ممتعة>>
لنبدأ
****************************
في المساء، كان تاي يجلس في الحديقة بينما يقرأ إحدى الروايات فهو مولع بها ولا يستطيع أن يمر يوم دون قراءة ولو صفحة واحدة لذا اعتاد الجلوس في الحديقة والقراءة...
جلس بجانبه السيد كيم ليهرع الآخر مستقيما باحترام، بينما السيد كيم ربت على مكانه ليعيده لمقعده، أمسك السيد كيم بالرواية ثم ابتسم بخفة
"لقد قرأت هذه الرواية عندما كنت في سنك تقريبا، إنها قديمة جدا ما الذي جذبك نحوها؟"
ابتسم تايهيونغ ابتسامته اللطيفة فهو يحب أن يمتدحه السيد كيم طبعا فطالما كان مثاله الأعلى وأراد أن يكون رجل أعمال مهما مثله
"أفضل الروايات القديمة فهي تكون ذات طابع هادئ ومريح، يتعمق فيها الكاتب في الأحداث ولا يمر مرور الكرام عليها..يعجبني كيف أنه يعطي لكل كلمة حقها في التعبير...هذه الرواية هي حربية نوعا ما وقد شارفت على إنهاءها وتعلمت منها معنى الصبر والمحاربة حتى يصل الإنسان لمبتغاه"
كان السيد كيم يحدق بتايهيونغ بفخر ليقهقه على وصفه للرواية
"أتعلم أنك تذكرني بنفسي عندما كنت شابا فطالما كنت أطلب من والدك أن يسرق الروايات من مكتب أبي وأتسلل إلى السطح كي أقرأها تحت ضوء القمر كان أبي يرفض قراءتي للوايات بحكم أنها تلهيني عن الدراسة لم يعرف أنها بالعكس تفيد العقل على التركيز وتستخلص منها الكثير"
تنهد تايهيونغ متذكرا والده فمن المفروض أن يكون مكان السيد كيم ... قطب حاجبيه فلطالما أحب تايهيونغ والده وكذلك بادله والده، لقد كان طفله المدلل والأكبر كان والده دائما ما يخبره بأن يدرس جيدا كي يحقق ما لم يحققه هو، لكنه اضطر للتخلى عنهم وسافر باحثا كما يقول عن منبع آخر للمال...
أنت تقرأ
ابن الخادمة
Short Storyجونغكوك وتاي يعيشان بقصر كيم لكن بصفة خادمان برفقة والدتهما ويحاولان تغيير وضعهما كل بطريقته . . . . . . علاقة صداقة خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة