السلاااااااااااام عليكم
"سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم"
هذا البارت لعيون حبيبتي اللي عندها امتحان
ادعولها ربي يوفقها
وشكرا للتعليقات في البارت السابق 😘
تجاهلوا الأخطاء
<<قراءة ممتعة>>
لنبدأ
****************************
بعد ثلاثة أيام قضاها جونغكوك في المزرعة حيث نفاه السيد كيم، كان يقوم برعاية الأحصنة كي يتلف الوقت وكم كان حاقدا لأنه أراد أن يحضر المباريات،
رغم أنه تأهل إلى النهائيات بعدما كان سيبارز جاكسون لكن الآخر انسحب لأنه أراد مساعدة جونغكوك بعدما علم أنه معاقب لكي يستطيع التأهل وكم كان جونغكوك ممتنا له...
كان هذا الأخير شاردا ينظر إلى الخيول بعدما أخرجها، لم يحس بنفسه حتى وجد يدا صغيرة تجذبه من قميصه
أنزل عينيه ليجد جيمين الذي كان مستغربا
"لقد ناديتك كثيرا لكنك لم تجب"
استدار ليتفاجأ بوجود السيدة سونمي أيضا لينحني باحترام
"مرحبا سيدتي"
ابتسمت سونمي مقتربة منه
"أين كنت شاردا كاد الصغير أن يبكي لأنه ظنك لا تريد التحدث معه"
كان جونغكوك مدهوشا من وجودهما لذا وكأنه استفاق بعدما سمع حديث السيدة سونمي لذا وجه نظراته للصغير الذي لازال يجاهد لحبس دموعه كما يحبس شفتيه بين أسنانه..
رق قلب جونغكوك ولم يعلم لما قلبه آلمه لذا توجه نحو الآخر مقرفصا بجانبه، لم يتحدث كلاهما بل بقيا يتبادلان النظرات وقتا قصيرا إلى أن جذب جونغكوك جيمين معانقا له ليجهش الصغير بالبكاء..
تأثرت السيدة سونمي ببكاء طفلها لذا فضلت القيام بجولة حول المزرعة وتركهما بمفردهما..
بقي الاثنان متعانقين إلى أن أنهاه جونغكوك، مسح دموع جيمين بيديه ثم ابتسم بخفة
"لما تبكي الرجال لا يبكون"
جاهد جيمين كي يوقف دموعه لكنه لم يستطع لذا بدأ بالتحدث بتأتأة بسبب بكاءه
"لقد..كنت...تتجاهلني...في..الآونة...الأخيرة...وأيضا بقيت...وحيدا..خلال...هذه... الأيام..كنت..أنتظرك..كل..يوم..حتى..تأتي..وأعتذر..منك..عن..ما..حدث...مؤخرا...لكنك...لم..تأتي..لقد...خفت..كثير
أن...تكون...روحك..السادسة...اختفت"
أنت تقرأ
ابن الخادمة
Short Storyجونغكوك وتاي يعيشان بقصر كيم لكن بصفة خادمان برفقة والدتهما ويحاولان تغيير وضعهما كل بطريقته . . . . . . علاقة صداقة خالية من الشذوذ والعلاقات المحرمة
