ٵنــټ مــمــڸــگــٿــېْ| يونقيو

ۛ ּا̍ڶــٽــٰا̍نۨــﮯ ּو ا̍ڸــٽــﻼ̍ۙٽــۄنۨ

ٵنــټ مــمــڸــگــٿــېْ

ۛ ּا̍ڶــٽــٰا̍نۨــﮯ ּو ا̍ڸــٽــﻼ̍ۙٽــۄنۨ

＊*•̩̩͙✩•̩̩͙*˚　　˚*•̩̩͙✩•̩̩͙*˚＊

"أنت تقودني للجنون ايتها أميرة."

ابتسم الأمير يونجون له وهو يميل مرة أخرى نحو قبلة أخرى مبهجة . لقد نسي كيف ولماذا انتهى بهم المطاف في هذه الخزانة الصغيرة في الطابق العلوي حيث لن يراهم الخدم الملكيون . أطرافهم متشابكة مع بعضها البعض ، أجسادهم مضغوطة معًا في مكان صغير. ترك الأمير الصغير جبهتهم تلامس بينما أخذ كلاهما استراحة من فتن شفتي بعضهما البعض.

"يا إلهي ، أنت حقا لا تقاوم ، يمكنني تقبيلك طوال اليوم."

تمتم الأمير الأكبر وهو يغوص في قبلة أخاذة أخرى سمح بها الأمير الأجنبي بكل سرور. لقد أمسك بخصر بومقيو بينما كانت يدا الشاب تتجهان نحو شعره شدها برفق بينما كان يفتح فمه للترحيب بلسان يونجون الفضولي.

أطلق الأمير الصغير أنينًا هادئًا بمجرد أن يجد الأمير الأكبر رقبته ويقبله ويقضمه ، في مكان معين كان يعلم أن بيومقيو سيحبه، حتى حصل على تأوه من الأصغر.

لقد كانوا يفعلون ذلك ، منذ اليوم الذي وطأت قدم الامير الاكبر المملكة الجديدة بطريقة ما حيث كان بامكن  بومقيو أن يتذكر كل شيء كما لو حدث بالأمس. سار الأمير الأكبر إلى هناك ، على ظهر حصانه الأسود ، كما كنت ستصفه كتب القصص الخيالية بأنه التعريف المثالي للأمير الساحر.

لقد كان وسيمًا جدًا ، وجه من شأنه أن يضع جميع الآلهة والإلهات في الخزي. لديه طريقة خاصة في كلماته ، مما يجعل الجميع يسقطون لصوته الساحر. لتوضيح الأمر ، الأمير كيم يونجون يخطف الأنفاس بكل الطرق الممكنة ولم يكن الأمير الصغير استثناءً. كان يعلم أنه قد انت حاله عندما رأى الأميرالاكبر لأول مرة.

لم يستطع الأمير الصغير التفكير بشكل صحيح حيث بدأ الأمير الأكبر في ترك علامات على رقبته وصولاً إلى عظام الترقوة. لم يكن يمانع حتى إذا كان سيترك علامة ، لقد كان ملكه على أي حال.

ياللهول . كان كيم يونجون يدفعه إلى الجنون حقًا.

علم بومقيو أنه ما كان يجب أن يكونوا هنا.

ولكنه ها هنا كان داخل خزانة صغيرة - وجهه محمر ، يتعرق ، ويتنفس بشكل مفرط.