ا̍ڶــڣــڝــڶ ̨ا̍ڵــٽــٰٱ̍ڵــٽ ۛ ּو ۛ ּا̍ڵــ؏ــڜــڔﯣنۨ

704 33 11
                                    

ٵنــټ مــمــڸــگــٿــې

ا̍ڶــڣــڝــڶ ̨ا̍ڵــٽــٰٱ̍ڵــٽ ۛ ּو ۛ ּا̍ڵــ؏ــڜــڔﯣنۨ


♡♡♡


كانت طرقات الباب نوعا ما في غير محلها، غير مؤلوفة في الغرفة التي كانت تملؤها الأنفاس المتقطعة و لهثات.

قام يونجون بإزالة شفتيه من حيث تم إرفاقها بالرقبة الطويلة الشاحبةل يومقيو، و التي الآن كانت أحمر مزرقة مثل كدمة طازجة.

كان أوميغا  مستلقي في سريره وكأنه وليمة قد كانت بانتظاره لتناولها.

يا له من منظر جميل لفتا جميل مثله، فكر يونجون.

حيث كان الاصغر جميلا و طاهرا، مكشفو فقط لاجله.

قام بتمرير اصبعه على الخدين الفتى الاصغر سنا.

كان سكون متسامحا هذه المرة على الأقل من قام بمقاطعتها.

"ابقى. سأعود ".

كان قرع الباب كان قد بدا يصبح متوافقا.

حيث كان يونجون يدرك من كان يصنع تلك الاصوات خلف الباب، من الخارج، حيث كان يزداد الإلحاح مع كل ضربة على الباب.

اومأ بومقيو برأسه.

خديه كانتا ورديتان من الخجل.

قبل يونجون جبينه قبل ان يتجه نحو الباب.

  لقد شق طريقه إلى الباب، وفتحه ثغرة صغير فقط ما يكفي لكشف عن وجه.

"ماذا؟"

قال بنبرة صوت فضا و جد عالية مما كان يتوقع نفسه، على الرغم من أنه يبدو أنه ليس له أي تأثير على الرجل الأكبر سنا الذي رفع جبين بوجه فقط.

في هذه اللحظة بالضبط ، تاكد يونجون من أنه لا شيء  في هذا العالم يمكن أن يسبب انزعاج او ان يزحزح رغبة هذا الفتى امامه بعد الآن.

استغرق الأمر الكثير ليكون صفته بعد كل شيء.

"ياه، قد تكون من طبقة عالية و ذو شأن كبير ، لكنني ما زلت أكبر من و قمت بتغضي عن اعمالك و تستر عليك  أكثر مما عدد حبات الأرز التي اكلتها، لذلك أرني بعض الاحترام، أليس كذلك؟"

صاح بيتا.

كان الفتى الاكبر قد ادخل رأسه في الغرفة الان.

ٵنــټ مــمــڸــگــٿــېْ| يونقيوحيث تعيش القصص. اكتشف الآن