الفصل الثامن

36 5 13
                                    

بعد أن وصلوا جميعا الى القريه ...

ايه : ما تكلم يا محمد محمد رضا و محمد رمضان كده تشوفهم وصلوا فين

ليرن هاتف محمد

محمد : جيبنا في سيرة القط اهو محمد رضا بيتصل

ليقوم محمد بالرد على الهاتف

ثم أنهى محمد الاتصال

محمد : طيب انا هروح اقابلهم عند بوابة القريه هجيبهم واجي

ايه : ماشي روح هاتهم و تعالى عبال ما نرص الحاجه و نفرش الشاليه

محمد : ماشي

ثم خرج محمد من الشاليه و ركب سيارته و توجه الا بوابة القريه

انتهى البنات من ترتيب الشاليه ثم جلسوا في الجنينه يستمتعون بالهواء
رأت ايه سياره وكان يقودها شاب وكأنه اينو ولكن نفضت هذه الفكره عن رأسها

وبعد قليل من الوقت عاد محمد جلال و برفقته محمد رضا و محمد رمضان و قاموا جميعا بالترحيب بهم و بعد وقت هموا جميعا للنوم

نامت حبيبه و جنى و مايا بغرفه و ايه و لميس و نور بغرفه و حنين  و هنا و ساندي بغرفه و نام كل من محمد جلال و محمد رضا و محمد رمضان في الصاله

ومع ظهور شمس الفجر استيقظت ساندي و اخذت تقول : يا عيال الشمس طلعت تعالوا نروح نشوف الكابوريا وهي بتطلع
فلم يستيقظ أحد بسهوله سوا محمد جلال ليجد ساندي حزينه

محمد : تعالي انا هاجي معاكي

ساندي : لأ انا عايزه العيال كلهم يجوا معانا

محمد : طيب ثانيه واحده و هصحيهملك كلهم

توجه محمد إلى الغرفه التي ينام بهى كل من ايه و لميس و نور ثم توجه إلى السرير الذي تنام عليه ايه و لميس
ثم اقترب من أذن ايه قائلا : أيه قومي بسرعه فيه صرصار في شعرك

لتهب ايه واقفه على السرير و تبدأ بالتنطيط قائله : فين فين صرصار فين

لميس : فيه ايه يا عجله

ايه : قومي بسرعه محمد بيقول فيه صرصار

لميس : بقى انتي مصحياني و قاعده تتنططي من الصبح علشان صرصار دا انا هجيبك من شعرك

ثم بدأت لميس في الركد خلف أيه و خارجتا من الغرفه بينما كانت ساندي تضحك و كأنها لم تضحك من قبل
ثم اشارت على نور النائمه على السرير الآخر قائله : وريني بقى هتصحي القتيله دي ازاي

ليقول محمد : اتفرجي و اتعلمي

ثم يتجه نحو نور النائمه و يقول لها : نور قومي بسرعه حنين استخدمت الايلاينر بتاعك

لتهب نور واقفه تقول لمحمد : انت بتكلم بجد 

محمد : ايوه شوفتها امبارح بالليل كانت واقفه بيه قدام المرايه و قاعده بتحط

نجم تيك توك يقع في حب بنت الريفحيث تعيش القصص. اكتشف الآن