البارت التاسع

35 10 0
                                    

.
.
.

_🍂مدينة الملاهي وحبٌ وحنين🍁_

.

{يا كافي يا وافي يا حميد يا مجيد, أرفع عنا كل تعب شديد واكفنا من الحد والحديد والمرض الشديد والجيش العديد , و أجعل لنا نوراً من نورك وعزاًً من عزك ونصراً من نصرك وبهاءً من بهائك وعطاءً من عطائك وحراسة من حراستك وتأييداً من تأييدك , يا ذا الجلال والإكرام}

{الحمدُ للهِ الذي وَهَبَ لنا هذا اليومَ وأقالَنا فيهِ من عَثَراتِنا، الحمد لله الذي ألبسَنا اليومَ عافيتَهُ وجاءَ بالشمسِ من مَطلعها.}

{اللهم ياذا الجلال والاكرام صلى و سلم  على نور الانام وارني إياه في المنام وعلى آله وصحبه وسلم}
🌹❤️🌹

.
.
.
البارت التاسعه

قراءه ممتعه 😁

.
.
.

_عند عائله ابو خالد واحمد

-احمد ببتسامه:يالله ياجماعه   خلونا نتحرك ..

:الا ما قلتلي على ويه مروحين ..
-قال ابو خالد بتسئل وحيره

خالد بتأييد :ايه صدق وين بتخدنا ..

:ياجماعه ليش مستعجلين ...خلونا نوصل وانتم بتعرفون بسرعه اول ما نقبل على المكان ..
-قال احمد وهو يناظرهم ببضحكه

-خالد بابتسامه واسعه:افهم من كلامك انها مفاجئه

احمد :هههههههه ايه واحلا مفاجئه بعد ...

خالد :يالله خلونا نتوكل مادام الموضوع كذا ..

-في الخارج  كان فيه سيارتين  منتظرتهم، في السياره الاوله كانت فيها العيله والسيارة الثانيه كان فيها احمد وحرسه ..

-سارت السيارتين لين وصلو لمكان قريب من البحر بس مو وايد يعني  تقدر تشوف الافق والبحر ، الاولاد خرجوا روسهم من الشبابيك السياره عشان يشوفون وين موديهم احمد

:يااااهوووو شوفي ياعبير وين أخذنا احمد ...
قال خالد بحماس

: وين وين ...قالت عبير بفضول وحماس

:شوفي شوفي (قال خالد والضحكه شاقه وجهه)

:ياربي هذا.....الملاهي ..
قالت عبير وهي تخرج راسها من شباك السياره

: براءه شوفي شوفي
(قالتها وهي تسحب يدها بحماس وضحك) ..

-ابتسمت براءه  وهي تحاول تخرج راسها من الشباك وتوسعت عيونها وهي تشوف هذا الشي الي اول مره تشوفه ...(هذا هو الملاهي) ...كان من بعيده شكله كما المدينه كامله والالعاب العملاقه باينه من مكانهم كان منظرها فاتن بنسبه لهم كانت مليئه بالالوان المبهرجه والأصوات واصله لعندهم كان مزيج بين المسيقى و الصارخ من الألعاب واغاني الاطفال المتواجدين فيها ...وصلو مندون ما يحسون للبوابه الملاهي وهم يشوفون الحارس البوابه يحرك رأسه ببتسامه وهو يكلم السواق السياره الي كان احمد فيها  وتقدمت السيارتين لداخل والأصوات أصبحت اقوى واقوى لدرجت أن الكل طرحوا أياديهم في آذانهم من الازعاج وهم ميتين ضحك من الفرحه ..

روايه بين مخالب المجهولحيث تعيش القصص. اكتشف الآن