سوهو بوف
و أخيرا!!! لم يتبقى سوى دقائق قليلة لنصل للفندق
الجميع تقريبا نيام، إلا بيكهيون و لاي، الذي استيقظ قبل قليل.
حقا!! عندما نصل إلى الفندق، بعد أن يستحم و يتعشى. سارغمه على النوم! حتى لو استدعى الأمر أن آخذ منه حاسوبه!!
شعرت بهاتفي يرن.
.. هاه؟؟ هذا رقم لا أعرفه.... لا تقل لي مجدداً، سيسانغ ؟؟
"ما الأمر هيونغ.. لما لا تجيب؟!" سأل بيكهيون
"لم أتعرف على الرقم. ." أجبته بخفة كي لا اوقظ الآخرين
" ماذا؟ من الممكن أن يكون شخصا اعطيته رقمك و نسيت حفظه في هاتفك؟"
"هذا مستحيل لاي هيونغ. بعد حوادث السيسانغ المتكررة. لم نعطي رقمنا الشخصي الجديد لأي أحد لا نعرفه. كما لا تنسى أننا نتأكد من حفظ رقم هواتفم كي لا نقع في نفس المشاكل التي وقعنا فيها بسبب السيسانغ. " أجاب بيكهيون بغضب
"لا تجب هيونغ!! من يدري. قد يكون فخا ليقرصونوا هاتفك و يتتبعونا."
عيناه يملؤهما الحقد و الغضب
بعد كل ما حدث لبيكهيون. اصبح لديه كره شديد إتجاه السيسانغ أكثر و أعمق مقارنة بنا. فهو أكثر شخص تعرض لملاحقتهم و تنمرهم. أصبح متملكا اتجاهنا و لا يثق بأي شخص لا يعرفه حق المعرفة. خاصة ييسينغ..
بعد مدة، توقف رنين هاتفي
لكن لاحظت رسالتين من نفس الرقم
~~~~~~ ~~~~~~ ~~~~~
#1# (هيونغ ارجججججوووووكككك لا تدخلو الفندق!!! لقد لاحقنا مجموعة من السيسانغ!!)
#2#(يا إلهي!! لم لا تجيب؟!؟ أنا كيونغسو هيونغ!! لا تدخلوا الفندق!!!!!!!)
~~~~~~ ~~~~~~ ~~~~~~
"يا إلهي!!!"
أنت تقرأ
حكايتي مع اكسو
Любовные романыسيا فتاة يخدعها زوجها من اجل مطالبه الخاصة و يتركها و حدها في مدينة بوسان،كوريا تظن ان هذه هي نهايتها لكن من هنا تبدا قصتها الحقيقية قصة تقربها من اكسو،اشهر فريق في كوريا بل في العالم. لكن من سوف يعلمها المعنى الحقيقي للحب،الذي كانت و لا زالت لا تث...
