بيكهيون بوف
انتهينا اخيرا أنا و الفريق من الفوتوشوت لمجلة ##.
كيونغسو و تشانيول انتهيا قبلنا و عادا إلى الفندق.
يال حظهما السعيد.!
عند جلوسنا في السيارة. بعد العد و القرعة لمن حظه أوفر في الجلوس في الأمام.
اجل. جلست في الخلف.
هاه حظ جيد كالمعتاد.
ستة أشخاص و المناجر هيونغ....... ستة
مهلا لحظة!!
أين لاي هيونغ على أيت حال؟
"ههي تشين! هل رأيت لاي هيونغ؟"
"ذهب للحمام. ااه ها هو ذاك ! " رد تشين بتفاؤل
"آسف على التأخر! لقد أضعت طريق الخروج! "قال هيونغ و الملل بادي على ملامح وجهه النعسان
"ههههه حقا هيونغ! على أي لقد تأخرت لذلك ستجلس بجانب بيكهيون هيونغ في الخلف! " قال سيهون
لم يتردد لاي و جلس بجانبي بتعب. لاي هيونغ لا يهتم أبدا للخلف أو الامام. إنه من النوع الذي سيدعك تأخذ ما تريد على حسابه؛ و الابتسامة لا تترك محياه.
إنه حقا شخص لا يستحقه الكثيرون.
"هي بيكهيون! هل أنت بخير ؟ " ابتسم لاي متسائلا
" هيونغ اقلق على نفسك اولا! لم تنم أمس أليس كذلك؟!"
"......في الحقيقة كنت أريد إنهاء بعض الألحان. لم ألاحظ الوقت! " ابتسم بتعب متلاعبا بشعره
"يا الاهي! يشينغ! ألم أخبرك أن تنام باكرا؟ لا نريدك أن ترهق نفسك مجددا! " نظر إليه مينسوك هيونغ بقلق.
"يشينغ. عندما نعود عليك أن تغتسل و تذهب للنوم مباشرة! ساخبر كيونغسو أن يضربك إن لم تفعل!" تحدث سوهو هيونغ بصرامة. لكن القلق واضح
"ههههه حسنا حسنا أنا آسف!!! "
لاي هيونغ...
"واااااعععععهعع لقد نسيييييت!! " صرخ تشين ؛ ارعبنا جميعا.
"ماذا ما الامر؟!!"
"ماذا حدث ؟! هل نسيت شيئا؟"
"تبا تشين! افزعتنا يا رجل! "
"لقد اشتقت الى سيا!! اريد أن أراها!! " ابتسم تشين بسخرية.
"أيها الأحمق! هل كان من الضروري أن تصرخ؟!" قلت له بغضب
أنا في المعتاد ظريف!
نعم ! بيون بيكهيون شخص ظريف !
لكن تلك الفتاة ! .......
لا استلطفها ابدا! الجميع يتحدث عنها كأنها صديق قديم
نحن لا نعرفها حتى! قد تكون سيسانغ متنكرة.
إنها ليست المرة الاولى!
لكن لا أدري مالذي فعلته حتى يصبح الجميع مهووسا بها!
حتى كيونغسو!!!
إنها خطيرة.
لم أشعر إذا بشيء على كتفي.
لاي هيونغ غط في النوم .
نظرت إلى الجميع. البعض نائم. و الآخرون يتحدثون.
لا تخافو. بيون بيكهيون لن يدع أي سيسانغ يؤذيكم.
لن ادعكي تؤذين عائلتي يا سيا!
لكن..... حديثها مع تشانيول في المصعد.. هل يمكن أن ما قالته هو الحقيقة ؟ حالتها لم تكن طبيعية.
...... ....... ........ .......
سيا بوف
"هههاتشششووو!! الحمد لله "
هل يفكر في أحد ما ؟!
ههههههه نكتة مضحة يا سيا.!!
لم أبالي و أكملت قراءة كتابي.
أنت تقرأ
حكايتي مع اكسو
Romansaسيا فتاة يخدعها زوجها من اجل مطالبه الخاصة و يتركها و حدها في مدينة بوسان،كوريا تظن ان هذه هي نهايتها لكن من هنا تبدا قصتها الحقيقية قصة تقربها من اكسو،اشهر فريق في كوريا بل في العالم. لكن من سوف يعلمها المعنى الحقيقي للحب،الذي كانت و لا زالت لا تث...
