سيا بوف
*دق دق دق دق دق دق!!!!!!!*
ما هذا؟ من يمكن أن يطرق باب غرفتي في هذا الوقت؟ أنا لم أطلب أي شيء
"سيييياااااا!!!!! هههييي.... ماذا لو لم تكن في غرفتها؟ماذا سنفعل إذا ؟"
"ششششش!!! تحدث بهدوء!! ماذا لو سمعوك و لحقو بنا الى هنا! "
هاه؟ أصواتهم مألوفة. لففت حجابي، ثم فتحت الباب.
فإذا بشخصين يلمان بدخول غرفتي بسرعة و إقفال الباب.
فاجأني!!
"تشاني؟ كيونغي؟ ما الأمر ؟!"
مع الكمامات و الملابس السوداء. إلا أنه لم يكن صعبا أن اخمن من يكونا.
"سيا. نحن نعتذر على الإزعاج، ممم... هل يمكننا الجلوس بعض الوقت هنا؟" سأل كيونغ
"بالطبع! لكن ما المشكلة؟"
"المشكلة هي التي لم تفارقنا منذ وصولنا إلى هذه المدينة. سيساااااننغغغ!! " قال تشان
"سيسانغ؟!" سألت بدهشة
"هل تتذكرين يا سيا، عندما التقينا أول مرة؟"
ذلك اليوم الممطر. كيف أنسى. حالتي لم تكن جيدة بسبب ذالك الرجل و عشيقته.
من كان يتوقع أن ألتقي بتشانيول؟ إكسو تشانيول!
"تقصد اليوم الذي جررتني معك؟ و جعلتني أركض بدون سابق إنذار؟ ام تقصد عندما جعلتني اختبئ مع أنه لم تكن لي علاقة في الموضوع؟"
قلت بصوت جاد. مع أنه في الحقيقة كنت أحاول كبس ضحكي
"تشانيول. ماذا فعلت؟!" قال كيونغ بصوت مخيف
"أنا في الحقيقة--"
"أنا سأخبرك كيونغي!!!! لقد كنت خائفة حقا!!! كنت فقط أسير في الطريق، فإذا بشخص مجهول يمسك يدي و يبدأ بالركض!!!!! "
سادة ملامح تشانيول الارتباك
"تشانيول!! ما---"
"شششش!!!! اسمع"
صوت فتيات.
"علينا تحذير الآخرين."
"نسيت هاتفي"
"مطفئ"
"يمكنكما استعمال هاتفي"
أنت تقرأ
حكايتي مع اكسو
Romanceسيا فتاة يخدعها زوجها من اجل مطالبه الخاصة و يتركها و حدها في مدينة بوسان،كوريا تظن ان هذه هي نهايتها لكن من هنا تبدا قصتها الحقيقية قصة تقربها من اكسو،اشهر فريق في كوريا بل في العالم. لكن من سوف يعلمها المعنى الحقيقي للحب،الذي كانت و لا زالت لا تث...
