اهلاً بكم بالبارت التاسع عشر
فوت وكومنت صغارياستمتعوا ..
+++++++
انقذ ابني من المرض ، مرض السرطان بتكاليف مرتفعه جداً ، وظف اخي ؟ لم يؤذيهم بتاتاً بالرغم انه كان يستطيع ان يقتلهم ماان هربت من عرينه ؟ مالذي يريده الان ؟ يريد ان ابقى معي !! يطيعني ، يبكي من اجلي ويتضرع رضاي ، ماذا تريد تايهيونغ هَلّْ تريد حقاً ان يموت ويصبح ذكرى قديمه وسخيفه ، اذا قتل نفسه الان سيكون اخر لحظات صراعي ولكن هَلّْ سأاشفى ؟ سأاُشفى بعد ان يرحل ، لَقَّدْ كان مختفياً لسنه ولم يختفي من كياني هَلّْ سيختفي الان ؟ هَو لن يؤذْينَي بعد الان
اراه يلقم مسدسه الرصاصات واحده تلو الاخرى ويداه ترتجف ، هَلّْ هو فعلاً كولت ، كيف يمكنه ان يكون ضعيفاً هكذا امامي وهل حقاً يريد قتل نفسه من اجلي؟ وسريعاً ماعادت لي افكاري بكُل ماحصل خلال معرفتي به كجونغكوك ، وتذكّرت رجفة جسده من اجل ان لا ابتعد ، كيف يهتز ويجثو راكعاً عِنْدمَا اخبره انني راحل ، وخوفه منَ تركي ، جنونا اصابني وقلبي تسارعت نبضاته ، هو مقبلاً على الموت للمره الثانيه وانا اكاد اموت معه هذه المره كف يدي الايمن يرتجف ويرتعش بجنون وعقلي اصابه الظلام حتى تشوشت رؤيتي بماءٍ مالح حارق
ونظرت للسقف بدموُعي القاسيه التي ملئت عيناي ، وقلبي بات يؤلمني يؤرقني يتعبني لما افكر به و لما هو مقبلاً لفعله امامي ومن اجلي ، هو لم يؤذيني ابداً منذُ عودتي لم يؤذيني مالذي تغير فيه ، حسره اخمدتّْ فؤادي وابتعلتُ ذبولي وكَسْرِي وهمستُ بينما اقترب منه سريعاً بجنون اصابني امسك كف يده الذي يقبض فوق مسدس الكولت خاصته الذي وضعه داخل ثغره وصرخت بينما ارميه بعيداً ""لا تفعل ..لا تقتل نفسك""
قلتُ برجفة روحي وحسرتي الكبيره ، بينما اتمسك بيداه لاراه يدفع الهواء من رئتيه بخوفاً ملأ قلبه ، اراه ينظر الي ولا يستوعب مااقوله ، هو ارتجفت اقدامه و سقط ارضاً مجدداً ونظر الي بينما يمسك بيدي بين يداه و قلبي يكادُ يقتلني عِنْدمَا استوعب ان هذا الجاثي امامي انا ، ماهو سوى سبب دماري المتواصل لثلاث سنين مريضه متعبه مرهقه ، هو يمسك بيدي ويقربها من ثغره واضعاً عليها قبلاً كثيره كالمجنون وانا اعقد حواجبي مستغرباً وضعه عقلي لا يستوعب من هو الان اراه ولا اميزه ، وبالكاد اقف على اقدامي عِنْدمَا همس"" لا تريدني اموت لا تريدني ان اموت انت كافحت رغبتك بفقداني ""
أنت تقرأ
THE COLT | vkook 18
Fanfictionمكتمله . . والان انتهى انتهاكك لحرمة جسدي .. وبعثرة كياني ، عذابي الذي دام عامين في رمقك وتهديد الكولت خاصتك .. اريد الذهاب الى المنزل الان سـ أعيش فالموت لسنتين لم يزهق رغبتي في الحياة .. هو ازهق روحي وحدها رواية للكوبل تايكوك توب: جونغكوك اكت...