اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اسفه عالتأخير لأني كنت مشغوله كثير هالفتره بس رغم هالشي كتبت بارت فيه كثير دموع
لاتنسوا الفوت والكومنت بين السطور
استمتعوا...
+++++++
جعلت مني قسوة الايام التي عشتها اشك حتى في اللحظات السعيده ، فتحول كل يقين داخلي الى شك ، وحل الظلام بروحي والوقت لا يزال فجراً ، لم ينتبه احداً لغرقي فأانا دائماً اظهر بمظهر الناجي ، حتى بتُ لا اعلم اين ارتمي واسقط وكل الاماكن تطلب مني الصمود ...
دائماً كنت اتمنى ان انكسر ويتم ارضائي بطريقة تليق بحجم المي ، ولكن في كل مره يكون المقابل اقل منه بكثير او انتظر من الوقت يرضيني ويطبب فوق جراحي ، حتى رأيتك وكنت المرهم الذي يثلج كل الحرائق داخل صدري ..
التفتُ لاراه يدخل مكتبي ، ويالَـجنون قلبي عند رؤيته حتى انفاسي تضطرب لرؤيته يرتدي تلك البذله التي ترتسم بمثاليه على منحيات جسده ، وماعدتُ اصدق انه هو ذلك الشخص الذي احبه والذي اعترف بحبه لي اخيراً ، وابتسمت اليه اومئ ليقترب من مكتبي ويردف ""جونغكوك .. اخي هنا ويريد مقابلتك"" رأيته مضطرب والقلق يملأ ملامحه فأانهض من مكاني اقترب منه ، ورفعت ذراعي لالمس ذقنه ارفع رأسه الي واهمس ""مالامر صغيري ! دعه يدخل متى مااردت"" هو جعد حاجبيه وهمس "" ارجوك لاتفقد اعصابك امامه ! حسناً دعه يقول مالديه ويذهب فقط""
علمتُ ان اخاه سيقول مايزعجني ولكنني طمأنته باابتسامتي الصغيره على طرف شفاهي اداعب وجنتيه واهمس له "حسناً سأفعل صغيري اي شيء تريده ، ادخله الان "" هو اقترب مني مرتفعاً على اطراف اصابعه ثم وضع قبله سطحيه فوق وجنتي جعلتني اتهالك بين يديه ثم مشى خطواته ناحية الباب وقلبي لا زال ينبض بجنون العالم اجمع ، لمسته الرقيقه تلك تدب في داخلي مشاعراً لا يمكنني انكارها وسكت قلبي ماان رأيت اخيه امامي
هو اختلفت نظرته لم يكن هكذا من قبل بهذا الحقد داخل مقلتيه ، هوً اغلف الباب بغضب واقترب دون مقدمات قد اقترب كثيراً ومدّ يده الي يمسك بياقة قميصي ، توسعت عيناي والبرود كل مايسكن ملامحي حين نطق "" لا تعبث به ، كيف تَسْتَطّيعْ ان تحتجزه وتبعده عن حياته بهذه الطريقه هَلّْ هو لعبه بالنسبةِ لك ؟""
