اهلاً بكم في البارت السابع والعشرون من كولت
هذا هو البارت الاخير الي نزلته من كولتابغى منكم تفاعل وكومنتز كثيره كثيره عشان انزل بارتين قبل العيد وبعد العيد اكملها
فوت وكومنت
استمتعوا
**********
٢٧
+ قبل 40 دقيقه +
اخرجتُ السكين من الدرج واقترب هو مني ولا زال مجنوناً كما كان لأصرخ ""ارجوك ارجوك ستندم فيما بعد اخرج الان ولا تجعلني اكرهك ارجوك هيونغ انت ثمل "" هو اقترب بهدوء وابتسم لي ""ماذا هَلّْ ستقتلني لأنني اقترب من الشخص الذي انا اكثر شخصاً استحقه حقاً ؟ "" و حركتُ رأسي نافياً لاصرخ ""انا لستُ من حقِ احد انا انسان ، ارجوك توقف عن معاملتي على انني شخصاً تابع لك ، دائماً تحاول حمايتي تُشعرني انني ضعيف لا أَسْتَطَّيِعُ الدفاع عن نفسي ، وانني لن أَسْتَطَّيِعُ ان اكمل بدونك هيونغ انا تعبت من هذا كله ولذلك انا لا اريدك في حياتي لا اريدُ اي شخص يشعرني بضعفي وبما عانيت ""
ليبتسم هو وينظر الى الارض بتعب دون تحرك ثم يتمتم ""وهل هو يُشعرك بالقوه ؟ هَلّْ هو يعطيك الثقه بنفسك لتذله وتعامله كالدميه بين يديك ؟ هذا ماتريد شخصاً تفرد تعاستك ومعاناتك عليه دون قول شيء""وتسمرتُ لا افهم مايقول انا لا اريد قربه لا اجبره هو يفعل ذلك من ذاته ، واردفتُ معارضاً قوله "" انا لم اطلب منه يوماً ان يقدم لي شيئاً انا لستُ استغله هو من يريد ان يكون في وضعه ، هو من يشعرني انني قوي هذا الفرق بينكم انه يزيدني قوه وانت تزيدني ضعفاً ، لم يتمسك احداً بي من قبل ولم يخبرني انني حتى عِنْدمَا اخطئ سيكون الامر سليم دائماً مايلومني الجميع على افعالي ""
صرختُ مخرجاً كل مافي داخلي من الم لأراه يقترب مني مجدداً بجسده الضخم ، وانا الوح بسكيني ناحيته احاول ابعاده ولكنه هوى ارضاً واضحى يلهث بصوتٍ مسموع لأرمي بالسكين ارضاً ماان رأيتُ وضعه واقتربت منه لأجثو امامه ، هو رفع انظاره الي وكانت غاضبه بعض الشيء ليمسك بي بقوه يسحبني اليه مجدداً يعضُ مكان عنقي مجدداً فأدفعه بكل قسوتي ليهمس ""انت تستحق الحب وهو لا يستحقك هو لم يركض خلفك سنيناً ينتظر عطفك ومشاعرك اخذك بسهوله ولن يحب سعادتك كما احبها انا ستعيش خذلاناً كبيراً بقدر الخذلان الذي اذقته لي ، اراهن انه سيكون سبب تعاستك كما تركتني في منتصف الطريق تايهيونغي""
أنت تقرأ
THE COLT | vkook 18
Fanfictionمكتمله . . والان انتهى انتهاكك لحرمة جسدي .. وبعثرة كياني ، عذابي الذي دام عامين في رمقك وتهديد الكولت خاصتك .. اريد الذهاب الى المنزل الان سـ أعيش فالموت لسنتين لم يزهق رغبتي في الحياة .. هو ازهق روحي وحدها رواية للكوبل تايكوك توب: جونغكوك اكت...