20

64 18 12
                                    


أتظنون أن حياة كهذه خيالية ؟

أتظنون بأن المحب لايستغني؟

أم تظنون أن العشرة لاتهون على أحد؟

فقد كان عيناي التي أنظر بهما  ،ولكن أعماني .

رجعت إلى منزلي وأنا فاقدة لعيناي ،فاقدة لقلبي ،لروحي ،لجسدي ،لكياني ،لحبي ، وحتى دموعي قد نفذت في بيتهم .

هكذا عشت وأتمنى بالا يعيشها أحد ،وأتمنى ألا تصدقو الحب للانهاية

لان الحب قد ينتهي مع مر السنين ،قد لايستمر

قد تدمره كلمة، موقف،غلطة،ذنب

فلا شيء يدوم سوى وجه الله 🌼

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 17, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قَد خذلتم روحي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن