♧البارت٩٤♧ تمزق داخلي وأعاصيف هوجاء◇

3.3K 102 53
                                    


إنني أحبك
ولا أريد أن أربطك بذاكرة الأفعال الماضية
ولا بذاكرة القطارات المسافرة
فأنت القطار الأخير الذي يسافر ليلاً ونهاراً فوق شرايين يدي
أنت قطاري الأخير وأنا محطتك الأخيره إنني أحبك..

♡♡♡


ضور عينيه فيها لي كانوو دم بخفة شدها من شعرها جرها لعندو وعينيه فعينيها بيناتهوم عبار الشعرة الا غير دوا غيقيس شنينفاتها

وبنبرة غادية لتهديد بصوتو زعزعها

ميلر: و ديني وما أعبد الا لقيت عكس هضرتك فدوك التسجيلات بربي لا صبح عليك الصباح
دفعها بجهالا حتى ضربات الزاجة موراها
وكسيرا

.
.
.
.
.

♧ تتمة :

.
.
.
.
.

متكية فبيتها كتسنى الوقت يدوز فيديها تصويرتهوم هي وياه ...
نهار تخرجات وغتمشي تكمل قرايتها برى معنقاه وحتى هو مضور يديه عليها

الصورة وحدة ولاكن كتحمل معاني مختالفين طبعا على حسب المشاهد
بالنسبة ليها كيبان ليها جوج يقدو يكونو متحابيين ولاكن بالنسبة ليه مجردة صورة ديال أخ فرحان لختو قدرات تتحدى الصوعوبات وتكمل قرايتها ...

سمعات تيليفونها مدات يديها لجنب وجاوبات
ريهام: وي! .

..: السيد لي صيفط ليك معجبوش الحال و مبرزط ليا مخي انا
ريهام: وانا مالي من هادشي!!! داك الز***امل كون كان راجل كون كمل خدمتو وتخلص

.....: ريهام انت عارفة بلي هاد النوع دالباشار م معاه لعب ودابا قاليك بغا نص فلفلوس حيت ضيعنا ليه الوقت ...

ريهام ضحكاات حتى دمعو عينيها وهي تجمعها : حبيبة قولي ليه الا وصل وذنيه يعضها حيت مغايصور من عندي ريال وغاراضي غنقضيه لراسي غدا نتشاوفو اليوم نشد الطيارة تلاحي ...

وقطعات تنهدات شوية وصلها مسياج من عند خوها قراتو والخلعة شداتها و صونات ليه لقات تيليفونو اوكيبي occupé
...
اش جابو لكلينيك خافت تكون واقعة ليه شيحاجة فلبلاصة جمعات الوقفة
وجنابها تزيرو عليها تحنات على ركابيها مكمشة عينيها ويديها على كرشها بشدة الألم لي كتحس بيه زفرات بجهد ضورات وجها للاجندة لي حدا راسها لقات 28 فالشهر وهي تسخط ...
ؤيهام: تفو ماشي وقتك حتى انت !!
(ريهام من النوع لي كيكره شيحتجة سميتها لي غيكل حيت كتحس براسها ضعيفة لدرجة انها كتبقا غير فالفراش وبعض المرات كتاخد دوا باش متجيهاش)

توجهات للبلاكار جبدات قريعة صغيرة وبلعات جوج حبات تسنات دقايق حتى فاتها الحال شوية واخا لوجع باقي شادها خرجات الوجهة الكلينيك

🔞My Sugar Daddy ♧ الشوقٓـــر خــاصّتّي🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن