"حسناً تنفسي يا (ليسا)، إنها مثل أي مدرسة أخرى"
اليوم الأول في مدرسة جديدة، كبير
مدرسة المؤخرة لو سألتني أشعر بقليل من الخوف من حجم المدرسة، كانت طويلة بشكل جنوني ربما حتى طويلة غير ضرورية. بدأت ببطء في مسح ملامح المدرسة،
مدرسة YG الثانوية
هذا اسم المدرسة؟ حسناً، سأتعامل مع الأمر
بتعديل حقيبة ظهري بدأت في أخذ نفس عميق وبدأت في دخول المدرسة،
" لا بأس انها كأي مدرسة " أهمس لنفسي، في محاولة لتخفيف سرعة قلبي. آخر مرة كنت بهذا التوتر كنت أحصل على ابرة في مكتب الطبيب
هذا كان الأسبوع الماضي
عندما دخلت أبواب المدرسة كان المكان ممتلئاً بالتلميذات الجميلات امسح الممرات المشرقة وابدأ اشعر بالخوف اكثر من اسلوب كل طالب أشعر بقليل من اللاوعي بدأت في تعديل حقيبتي قليلا. كنت ارتدي قميصا أبيض مع فانيلا خضراء كبيرة الحجم، مع جينز منخفض الخصر، وحذاء أسود مع قبعة بيج.
بدأت في شق طريقي من خلال حشد من الطلاب.
أبقيت رأسي مرفوعاً، متجاهلاً نظرات الفضول. أمي علمتني ألا أظهر ضعفي أمام أي أحد حتى لا يجدوا طريقة لتدميرك بعد سماع الضحك الصامت، أدير رأسي لأرى فتاتين تبتسمان نحوي بخجل. أبتسم و أغمز لهم مما يجعلهم يخجلون من الفوضى أضحك وأواصل المشي عبر الرواق
لطالما فضلت المرأة على الرجل القضيب مخيف المنظر انهم مثل الديدان الحمار كبيرة مع كرات مترهلة مقرفة تعلق عليهم. مقرف.
رفعت ورقة الجدول وبدأت في البحث عن الغرفة،"501, 503, 505, 505, 505-" يتم قطعه على الفور عن طريق الاصطدام في جسم صغير، كلانا نصرخ على حين غرة وأبدأ بالتذمر من صوت الشخص الذي يسقط على الأرض. أنظر للأسفل
لرؤية فتاة حمراء الشعر على مؤخرتها، تئن من الألم،
"أوه .." إنها تتمتم لنفسها ألهث وأمشي إليها بسرعة،
"أوه يا الاهي انا آسفة جداً! هل أنت بخير؟ أمدد يدي لها و هي بسرعة تبتسم لي بلطف و تمسك بيدي أساعدها على النهوض وهي تبدأ بمسح التراب عن تنورتها كانت ترتدي تنورة سوداء مع سترة بيضاء، زي لطيف. أبدأ بسرعة بالانحناء بسرعة، مرعوبة قليلا،
"أنا آسفة جداً! أنا جديدة هنا وأنا … أنا نوع ما فقدت "انها تقاطعني بسرعة،
"اهدئي أيتها الفتاة الجديدة، لا بأس"
إنها تسخر من تصرفاتي المستعجلة أتنهد من الراحة ومد يدي لها لتصافحني
"مرحبا أنا لاليسا، ولكن يمكنك مناداتي ليسا،" تبتسم ابتسامة عريضة وتصافح يدي،
"أنا تشايونغ، والآخرون ينادونني روزي حتى يمكنك مناداتي بأي منهما". أومئ برأسي ببطء
"أحب" تشاييونغ "أكثر" انها تبتسم ابتسامة عريضة وتربط أذرعنا معا،
تقول بحماس: « اعتقد اننا سنكون اصدقاء رائعين ». اضحك وهز رأسي، قبل أن أتمكن من قول أي شيء سمعنا فجأة صوت مرتفع من عبر القاعة مما جعلنا كلانا نجفل من الصوت البغيض.
"أنت!! سنجاب! انا هنا!" أنا أدور
نظرت إلى صاحب الصوت ورأيت فتاة غرابية الشعر تشق طريقها من خلال الحشد متجاهلة نظرات الطلاب الآخرين، أجعد حواجبي وأحول نظري لأرى تشايونغ تنظر إلى الأسفل، محرجة من الفتاة
"إنه لقبي، على ما يبدو بالنسبة لها، أبدو كسنجاب" فأجابت.
الآن بعد أن فكرت في ذلك، وقالت انها نوع من تفعل مع خديها الممتلئ. أخنق ضحكة مما يجعلها تضيّق عينيها عليّ وعلى صديقتها تلتفت نحو صديقها وتعبس،
"اللعنة تشو؟ أنت تفعل هذا كل صباح!" تقول تشاي. هه تشو تلف رأسها للخلف وتضحك،
"لكنك تحبينني" ترد تشو بلؤم مما دفع تشاي إلى الانزعاج.
الفتاة ذات الشعر الغرابي تحول نظرتها لي وتجعد حواجبها في الفضول،
"من هذه؟" قبل أن أتمكن من الكلام، تشاي قطعت عني بسرعة،
هذه (ليسا)، (ليسا) هذه (جيسو) المعروفة بـ (تشو)
سعدت بلقائك يا (ليسا) سؤال سريع، هل تحب الدجاج؟ " أضحك وأبدأ بمصافحتها،
أليس الجميع كذلك؟ أنا أسأل. إنها تبتسم وتربط ذراعها بذراعي الحرة،
"ستتناسبيننا تماماً" إنها تقول لنفسها ضحكت عندما بدأ كلاهما بسحبي إلى أسفل الرواق. أخذت (جيسو) جدولي من يدي وبدأت بمسحه،
"دعونا نرى، الجبر الأول، تاريخ العالم، الأدب، الخ، الخ، الخ" أهز رأسي وابتسم على تصرفاتها الغريبة. أنا بالفعل أحب رفقتهم وتستمر قائلة:
"يبدو أن (تشاي) وأنا لدينا الجبر فقط معك، هممم أوه جميل!
التصوير!" تقول (جيسو) بحماس أبتسم كثيراً،
"نعم لقد أحببت التصوير الفوتوغرافي دائما" تشاي وجيسو يلمحان بينما نحن نشق طريقنا إلى خزانة جيسو. تفتحه وتئن،
"ذكريني مرة أخرى لماذا أنا في المدرسة؟" تشاي تهز رأسها وتتنهد
"لتعلمي نفسك وتذهبي إلى الكلية، تسأليني هذا كل يوم وأنا أقول لك نفس الشيء كل يوم،" تقول تشاي، منزعجة من تشو المتذمرة. تتنهد (جيسو) بصوت أعلى
"أعلم، أنا فقط بحاجة لتذكير يومي لأعيش" تقول (جيسو). أهز رأسي و أضحك هاتان الاثنتان شيء ما
أنظر لأسفل إلى ورقتي وأبدأ في الإستدارة لإيجاد خزانتي التي يجب أن تكون بالقرب منهم عندما أستدير أشعر فجأة أني أصطدم بجسد آخر، لكن هذه المرة كنت أنا من سقط على الأرض. أصرخ من الألم
"اللعنة" أتطلع لرؤية أحذية جلدية سوداء تنقر على أقدامهم بصبر نافد بدأت أرفع نظري ببطء وأنا أرى هذا الشخص مرتدياً سروالاً قصيراً أبيض وقميصاً ضيقاً وسترة جلدية. عندما بدأت أقابل زوج من العيون كعيون القطط، كانوا أبعد من أي شيء
لم أرهم من قبل بدأت في مسح ملامحها من شعرها البني الداكن المتموج إلى عينيها البني الثاقبة، إلى أنفها الصغير الجميل، إلى شفتيها الورديتين الممتلئتين
تمت إزالتي بسرعة من الغيبوبة عندما بدأت أذني تلتقط صوتًا مثيرًا،"انتبهي إلى أين أنتِ ذاهبة" تقول بشكل مزعج.
حسناً؟ قد تكون لطيفة لكنها بالتأكيد لديها مزاج عصبي أنا ابتسم،
اقف، وامسح الأوساخ من ملابسي . أتطلع لمواجهتها وأبتسم داخلياً في طولنا الفرق، إنها قصيرة جداً
"لطيف"
فحركت عينيها عن صمتي وتمرُّ بجانبي، مما اعادني الى الخزائن. وبدأت أتحدث بابتسامتي على وجهي،
"أعتقد أن الإعتذار ضروري، ألا تعتقدي ذلك؟" ابتسامتي تتسع عندما تتجمد في مكانها أنظر حولي ألاحظ بعض الناس يشاهدون المشهد أغمض عيناي،
كم هذا مزعج
تستدير ببطء، تضيق عينيها عليّ. إنها تمشي نحوي وتمسك بأسنانها
"عذراً؟" إنها تسأل. أنا أهز،
"أعتقد أن الشيء المهذب الذي يجب القيام به هو الاعتذار"، وقالت انها تحدق في وجهي، السماح لها رائحة حلوة تغزو أنفي.
الفراولة
"هل تعرفي حتى مع من تتحدثي؟" إنها تسأل. أشعر بالتوتر قليلا تحت نظرتها الحادة، ولكن رفضت أن اظهر ذلك. أبتسم ببراءة،
"لا، أنا أعلم، لكن إن كنا سنقدم أنفسنا" مرحباً، أنا يسا
أقول وأبدأ بمد يدي نحوها إنها تهزأ وتدفع بيدي بعيداً أنا أجفل قليلا بينما هي تحشر يديها على الخزانة ورائي، محاصرة لي بينهما. أشعر بقلبي يخفق بسرعة على مقربة انها تميل وجهها أقرب إلى وجهي
"لا أعرف من تظني نفسك، لكنني لا أهتم، لا أحد يكلمني بهذه الطريقة" إنها تعبس أنا ابتسم وأميل وجهي أقرب إلى وجهها،
كيف تريدينني أن أتحدث معك
أنت إذن؟ "أهمس، وأسمح لنفسي
التنفس الدافئ على شفتيها أرى رباطة جأشها تتعثر قليلاً بينما ترمش عيناها على شفتيّ. انها تهز بسرعة وتضيق عينيها نحو خاصتي.
"من تظني نفسك؟" إنها تقول أميل رأسي للخلف على الخزائن وأبتسم
مرة أخرى، اسمي لاليسا مانوبان وأنت؟ انها تقلب عينيها وتزمجر في وجهي،
"أنا يمكن أن أدمّرك، تعرفين؟" إنها تهدد لن أكذب، أشعر بالرعب قليلاً من هذه القطة الغاضبة، لكن أيضاً أحب ذلك عندما تظهر الإمرأة جانبها المهيمن ابتسامتي تتسع
"هل يجب أن أخاف؟ لأنني في الواقع أجد هذه الوضعية مثيرة للغاية." عيناها تتسع على حين غرّة، وأعتقد أنّي رأيت لمسة ورديّة تنمو في خديها. إنها تسخر مني وتتراجع عني بسرعة
تزيل ذراعيها وتمشي بغضب بعيدا عني، أضحك وأنا أسمع غمغمتها لنفسها بغضب. استدرت إلى جانبي ورأيت تشاي وجيسو يندفعون نحوي، القلق واضح في وجوههم،
"هل تعرفين مع من كنتي تتحدثين؟" (جيسو) تسأل. أنا أهز،
لا! من؟ ". (جيسو) تئن وتلف عينيها،
"هذه كانت جيني كيم! الشخص الأكثر شعبية والأكثر رعبا في هذه المدرسة، لا أحد يتحدث إليها أبدا بهذه الطريقة!" تشرح جيسو. وحواجبها مجعدة، ثم تتابع تشاي،
"ولكن ما كان غريبا هو أنها ذهبت بعيدا دون إذلالك -" لقد قاطعتها بسرعة،
تنظر إلى تشاي وتضحك عندما ترى وجهي يبدأ في البياض من الخوف، كنت متوترة 100 ٪ من الوقت من جمالها وعينيها الحادين. لم أرعب من قبل
"هل يمكنني الإعتماد عليك، أنا على وشك الإغماء" كلاهما يضحكان ويهرعان نحوي
جيني كيم ها؟هاض كان البارت الأول من هاي الرواية اسف لاني تأخرت وما نزلت بس كنت مشغولة شوي للتأخير رح انزل كمان بارت الليلة وbreaking point ترقبو ومن بكرا ببلش بsweet وبس لا تنسو الفولو وصوتو للبارت ♥️♥️🍁

أنت تقرأ
you happened(مترجمة)
Historia Cortaأن تكوني طالبة جديدة ليس سهلاً، خصوصاً في ثانوية (واي جي). لم تجد (ليسا) المدرسة مثيرةً أبداً حتى قابلت (جيني كيم) جيني كيم هي الطالبة الأكثر شعبية والأكثر رعبا في المدرسة. لم يسبق لأحد أن تكلم معها، يمكنك القول أنها كانت ملكة النحل في المدرسة. ولك...