سحبها و توجه بها للغرفة ليدخلها و يرميها على السرير بكل قوة ثم نوع حزامه و بدأ في ضربها بكل قوته بينما يردد :سأريك الجحيم ايتها القاتلة يا ذات القلب المتحجر. كل كلمة يقولها تكون معها ضربة قوية و لا يهم أين تكون لم تتحمل اولچا الالم فبدأت بالصراخ لم يهتم لها و بدأ ينزع ملابسه حتى أخر قطعة اغمضة اولچا عيناها بيديها لكنه ابعدهم و بدأ يقبلها مجددا. و واصل تعذيبها دون أن يرأف له جفن ابدا .
و بعد عدة جولات مع الضرب و التعنيف استلقى بجانبها و بدأ ينظر لها و هي مغما عليها من التعب ثم نام هو ايضا.
في الصباح
استيقظت بتعب و الم كبير لترى ذلك النائم بهدوء و كأنه ليس الوحش في الليلة الماضية نهضت من مكانها و توجهت للحمام لتستحم و ثم نزلت لتعد الفطور له
كانت تدندن و هي تطبخ و لم تنتبه لذلك الذي يتأملها
جيمين في نفسه: لا انكر انها جميلة و مثيرة لكن يجب الا اقع لها.
جلس في الطاولة و بقي ينتضرها ان تنهي. بعد دقائق لتفتت أولچا لتتفاجأ بهاولچا بابتسامة: اوو صباح الخير.
جيمين ببرود: صباح الخير .وضعت اولچا الفطور على الطاولة و بدأت تنتضر رأي الاخر
جيمين في نفسه: واو طبخها رائع لم اكن اعرف انها تجيد الطبخ.رفع راسه ليجدها تنظر له
جيمين: ماذا؟
اولچا: مارأيك؟
جيمين: جيد
سعدت اولچا بإجابته رغم بروده و بدأت تاكل بسعادة
اولچا: احم هل استطيع الذهاب للجامعة؟
جيمين: اجل لكن اياكي و اخبار احد بزواجنا
اولچا: لا تقلق فالجميع يكرهني و لن يهتمو بسبب غيابي عن الجامعة
جيمين: انا لا اهتم
ثم نهض و غادر و تركها تنظر لضله استقامت من مكانها و توجهت للاستعداد للجامعة رغم الم اسفلها الا انها سعيدة انا ستذهب للجامعة و انه لم يرفض طلبها. وصلت و دخلت الصف و ككل مرة هاهي تجلس وحيدة و تتذكر ليلة امس التي كانت رائعة بنسبة لها. رغم المها لكن المهم انها ملك لحب حياتها كما تسميه
انتهى الدوام و هاهي تعود للبيت بعد مدة من السير
دخلت للمنزل و تصعد لتغير ملابسها و تذهب لتحضر العشاء لها و لزوجها الذي لم تراه منذ الصباح و لا تعلم اين اختفىفي العاشرة ليلا
دخل للمنزل وزتوجه مباشرة للغرفة دون القاء التحية على تلك التي تنتضره ليتعشو معا
صعدت خلفه للغرفة فوجدته مستلقي على السرير واضعا يده على عينيهاولچا: ه هل ستاتي للعشاء.
جيمين: لا
اولچا: حسنا نوما هنيئا تصبح على خير.لم يرد عليها فخرجت من الغرفة و ذهبت للمطبخ خبأت الاكل في الثلاجة و غسلت الاطباق و صعدت لتنام .
اصبح جيمين كثير البرود معها و لا يحدثها كثيرا و كل ليلة يعود ياتي ليفرغ شهواته فيها اما هي فبدأت تتعلق به اكثر و اصبحت تشعر بالغثيان و الدوار بشكل مبالغ لكن لم تهتم لذلك و قللت من الاهتمام بنفسها لان همها الوحيد هو صحة زوجها و سبب بروده الشديد معها. في يوم كانت تنضف البيت حتى شعرت بدوار قوي جدا لتسقط مغشيا عليها تزامنا مع دخول جيمين للبيتيتبع......
YOU ARE READING
I Married My Bully (JM)
Romanceفتاة تتزوج من متنمرها بالاجبار ليقع في حبها ملاحظة: كل قصصي من وحي الخيال ولا اقصد الاساءة لاي ايدول