part 03

3.4K 91 2
                                    

سحبها و توجه بها للغرفة ليدخلها و يرميها على السرير بكل قوة ثم نوع حزامه و بدأ في ضربها بكل قوته بينما يردد :سأريك الجحيم ايتها القاتلة يا ذات القلب المتحجر. كل كلمة يقولها تكون معها ضربة قوية و لا يهم أين تكون لم تتحمل اولچا الالم فبدأت بالصراخ لم يهتم لها و بدأ ينزع ملابسه حتى أخر قطعة اغمضة اولچا عيناها بيديها لكنه ابعدهم و بدأ يقبلها مجددا. و واصل تعذيبها دون أن يرأف له جفن ابدا .

و بعد عدة جولات مع الضرب و التعنيف استلقى بجانبها و بدأ ينظر لها و هي مغما عليها من التعب ثم نام هو ايضا.

في الصباح
استيقظت بتعب و الم كبير لترى ذلك النائم بهدوء و كأنه ليس الوحش في الليلة الماضية نهضت من مكانها و توجهت للحمام لتستحم و ثم نزلت لتعد الفطور له
كانت تدندن و هي تطبخ و لم تنتبه لذلك الذي يتأملها
جيمين في نفسه: لا انكر انها جميلة و مثيرة لكن يجب الا اقع لها.
جلس في الطاولة و بقي ينتضرها ان تنهي. بعد دقائق لتفتت أولچا لتتفاجأ به

اولچا بابتسامة: اوو صباح الخير.
جيمين ببرود: صباح الخير .

وضعت اولچا الفطور على الطاولة و بدأت تنتضر رأي الاخر
جيمين في نفسه: واو طبخها رائع لم اكن اعرف انها تجيد الطبخ.

رفع راسه ليجدها تنظر له

جيمين: ماذا؟

اولچا: مارأيك؟

جيمين: جيد

سعدت اولچا بإجابته رغم بروده و بدأت تاكل بسعادة

اولچا: احم هل استطيع الذهاب للجامعة؟

جيمين: اجل لكن اياكي و اخبار احد بزواجنا

اولچا: لا تقلق فالجميع يكرهني و لن يهتمو بسبب غيابي عن الجامعة

جيمين: انا لا اهتم

ثم نهض و غادر و تركها تنظر لضله استقامت من مكانها و توجهت للاستعداد للجامعة رغم الم اسفلها الا انها سعيدة انا ستذهب للجامعة و انه لم يرفض طلبها. وصلت و دخلت الصف و ككل مرة هاهي تجلس وحيدة و تتذكر ليلة امس التي كانت رائعة بنسبة لها. رغم المها لكن المهم انها ملك لحب حياتها كما تسميه
انتهى الدوام و هاهي تعود للبيت بعد مدة من السير
دخلت للمنزل و تصعد لتغير ملابسها و تذهب لتحضر العشاء لها و لزوجها الذي لم تراه منذ الصباح و لا تعلم اين اختفى

في العاشرة ليلا
دخل للمنزل وزتوجه مباشرة للغرفة دون القاء التحية على تلك التي تنتضره ليتعشو معا
صعدت خلفه للغرفة فوجدته مستلقي على السرير واضعا يده على عينيه

اولچا: ه هل ستاتي للعشاء.

جيمين: لا
اولچا: حسنا نوما هنيئا تصبح على خير.

لم يرد عليها فخرجت من الغرفة و ذهبت للمطبخ خبأت الاكل في الثلاجة و غسلت الاطباق و صعدت لتنام .
اصبح جيمين كثير البرود معها و لا يحدثها كثيرا و كل ليلة يعود ياتي ليفرغ شهواته فيها اما هي فبدأت تتعلق به اكثر و اصبحت تشعر بالغثيان و الدوار بشكل مبالغ لكن لم تهتم لذلك و قللت من الاهتمام بنفسها لان همها الوحيد هو صحة زوجها و سبب بروده الشديد معها. في يوم كانت تنضف البيت حتى شعرت بدوار قوي جدا لتسقط مغشيا عليها تزامنا مع دخول جيمين للبيت

يتبع......

I Married My Bully (JM)Where stories live. Discover now