part 05

3K 86 5
                                    

فرحت كثيرا عندما وجدت نفسها حامل

اولچا (هل علي ان اخبره؟ هل سيتقبل الطفل؟ لكن يجب ان اخبره فهو ابنه ربما سيكون هذا طفل سببا في تحسن علاقتنا)

بينما هي تفكر في كيف ستفاجأه سمعت جرس البيت فاستقامت لتفتح الباب 

السيدة كيم: مرحبا صغيرتي

اولچا بسعادة: اهلا امي

ثم عانقتها بقوة فصلت العناق ثم رحبت باخوها و ابوها و والديها في القانون

السيدة بارك: مرحبا صغيرتي لقد اشتقت لك كثيرا فمنذ ان ماتت لينا وانتي لا تأتين لمنزلنا

اولچا: انا ايضا اشتقت لك و انا اسفة لم اكن اخرج من غرفتي بعد ما حدث لي و للينا.

السيد بارك: لا عليك فهي ترقد بسلام الان

دخلو لغرفة الجلوس يدردشون حتى دخل جيمين فستقامت اولچا و ذهبت له و عانقته ثم قبلت خده

اولچا: اهلا بعودتك عزيزي

جيمين: شكرا لك حبيبتي

كانت اولچا سعيدة به و هو يعاملها بهذا اللطف حتى لو بتمثيل. جلس بجانب والدته و بدأ يحادثها بينما اولچا جلست مع اخوها

اولچا: تاي اريد ان اخذ رأيك في شيء

تاي:ماهو

اولچا: لقد اكتشفت انني حامل

تاي:حقا. امي اولچا....

السيدة كيم: ماذا بك يا تاي؟

اولچا: لا شيء امي.

اكملت والدتها الحديث مع السيدة بارك
اغلقت اولچا فمه

اولچا: انتضر اريد ان افاجأهم مع جيمين.

تاي:هل جيمين لا يعلم.

اولچا: لا انه لا يعلم بعد و اريد مساعدتك في التجهيز للحفلة لمفاجأتهم جميعا خاصة جيمين.

تاي: حسنا سوف اساعدك.

قبلته أولچا في خده

أولچا: شكرا لك اخي العزيز

تاي: لا شكر بين الاخوة

استقامت أولچا من مكانها و ذهبت للمطبخ لتساعد الخادمة في تجهيز الطاولة. بعد مدة نادت عليهم لياكلو .جلسو حول المائدة ذهبت اولچا و جلست بجانب زوجها .
بعد نتهائهم صعدو جميعا لغرفهم بعد ان دلتهم اولچا
و ذهبت لغرفتها مع زوجها. عندما دخلت وجدت الغرفة فارغة حتى سمعت صوت الماء فعلمت انه يستحم لتذهب و تستلقي في السرير و تبدأ في محادثة ابنها

أولچا: هل تعلم يا صغيري انني سعيدة بوجودك و أمل ان يسعد والدك ايضا بك.

التفتت عند سماعها لباب الحمام يفتح لتجد ذلك المثير قد خرج و هو يرتدي فقط منشفة على خصره و اخرى ينشف بها شعره بدات تتأمله فجذب انتباهها عضلات بطنه فاتتها رغبة في لمسهم لكن امسكت نفسها و عدلت نفسها لتنام. نضر لها الأخر ثم ذهب و استلقى بجانبها و بدأ يتأملها و كم كانت لطيفة بنسبة له و هي تمثل النوم فابتسم ثم ستدار ليعطيها ضهره و نام فتحت عيناها لترى ضهره فتعبس و تعود لنوم

في الصباح
استيقظت اولچا قبله لتنزل و تجد تاي يفطر فتذهب له

اولچا: صباح الخير تاتا

تاي: صباح خير.

اولچا: هل انت جاهز للمهمة

تاي بغباء: اية مهمة

اولچا: اووف يجب عليك ان تاخذ الجميع خارج البيت لاجهزه من اجل المفاجأة

تاي: اااه تذكرت حسنا لا تهتمي

اولچا: لكني احتاج للزينة لأزين البيت

تاي: انا ساحضرها الان و انتي فقط انتضريني و عندما اعود ساخذهم معي

اولچا: لكن كيف ستقنعهم بذهاب بدوني

تاي: قولي انك ستطبخين لهم العشاء

اولچا: لكن يوجد خادمة

تاي: اعلم لست غبي قولي انكي ستطبخين لهم انتي اليوم و ليس الخادمة هذا فقط ليس بالشيء الكبير

اولچا: معك حق لم اكن اعرف ان لديگ افكار جيدة كهذه

تاي:اجل اعلم اني ذكي شكرا على الاطراء

و بينما هما يتحدثان نزل جيمين

جيمين: واو ارى ان زوجتي هنا و انا وحدي

اولچا: صباح الخير عزيزي انا اسفة كنت نائما لذلك لم ارد ازعاجك

جيمين: كنت امزح معك فقط. اوو صباح الخير تاي ارى انك مستيقظ باكرا اليوم

تاي: صباح الخير نعم لقد استيقظت باكرا لان لدي عمل اقوم به

جيمين: اوو حسنا حظا موفقا لك

تاي: شكرا اذا اولچا انا ذاهب الان
قبلته اولچا في خده

اولچا:الى اللقاء اخي

غادر تاي. التفت لها جيمين بعد خروج تاي

جيمين:انك مقربة جدا من اخاك

اولچا: اجل فمنذ صغرنا و نحن مقربون لانه ليس لدي اخت فكنت اتقرب منه هو كونه اخي الوحيد الم تكن لينا قريبة لك

جيمين: كانت لكن احدهم ابعدها عني

و نظر لها بغضب ثم خرج و تركها تنظر له بحزن

اولچا :اقسم لك يا جيمين انه لم يكن ذنبي لقد تمنيت لو مت معها انا اسفة لانك تضنني قاتلة.

يتبع.....

 

I Married My Bully (JM)Where stories live. Discover now