في مصر تحديدا في شركة ادم
في المكتب ادم كان يجلس علي كرسيه خلف المكتب و هو يتابع الاوراق التي امامه بذهن شارد فهو اصبح يفكر بليان كثيرا فهو كان يعتقد انه فقط منجذب لصغيرة الطفولة التي كان يستمتع معها بوقته فهي كانت شقية مرحة و تشبه قطعة الحلوي المطاطية اما عندما كبرت اصبحت انثي ناضجة اكثر حيوية اكثر براءة.. ان كان يعتقد انه يحبها او انجذب لها فهو الان يعشقها.. ايقن مشاعره اخيرا.. عليه ان يتقدم و يعترف لها عن مشاعره حتي لا تضيع من يديه فهو مستحيل ان يسمح لها ان تتركه او تكون لغيره
فهب واقفا و اخذ جاكيت بدلته و ذهب بأتجاه جامعتها حتي يتقرب منها اكترفي نفس الوقت في جامعة ليان كانت تقف تتحدث مع نور و هي ترتدي طقم باللون الابيض عبارة عن شورت جينز قصير لمنتصف الفخذ و فوقة طوب ابيض قصير يظهر خصرها و جاكيت قصير يصل لاول الشورت بأكمام شفاف و ربطت شعرها الذهبي ذيل حصان و تركت بعض خصلات تنزل علي وجهها مع ابتسامة و لا اروع تظهر غمازتيها الجميلة التي تسحر بشدة
و معها نور التي تأنقت بجيب مشجر بالورود و تيشرت بتلت كم من اللون العنابي باكتاف مهترية تنزل علي كتفيها قليلا لتظهر عظمة ترقوتها و مقدمة صدرها و تركت شعرها الرمادي علي كتفها في منظر رائع
نظر جميع الشباب الي كتلتين الجمال بأعجاب شديد فهما يعتبرا الاجمل بين الجميع
بينما نظرت لهم الفتيات بغيرة فهم حقا جميلات بشدةوقف ادم بسيارته امام باب الجامعة و خرج منها و وقف علي مقدمة السيارة و هو يستند عليها عندما لاحظ خروج الطلاب من الجامعة فأيقن انها ستخرج
جذب ادم بجسده الضخم و عضلاته الجذابة انظار جميع الفتيات التي وقفت تتطلع الي الاه الرجولة الذي يستند سيارة اخر موديل من اللون الاسود
أنت تقرأ
الأفعي و الوحش ( ملكي وحدي) (متوقفة)
Mystery / Thrillerهي جميلة بل فاتنة شعرها احمر مثل النار عيونها زرقاء بها سحر خاص يقع في عشقها اعتى الرجال لم تحب من قبل لم تشعر بمعني الحب غير معه من اول نظرة عشقته تغار عليه بجنون انها الليل و الافعي هو وحش الداخلية و اعصار الاقتصاد قاسي القلب لم يحب و لم يركع ل...