هي جميلة بل فاتنة شعرها احمر مثل النار عيونها زرقاء بها سحر خاص يقع في عشقها اعتى الرجال لم تحب من قبل لم تشعر بمعني الحب غير معه من اول نظرة عشقته تغار عليه بجنون انها الليل و الافعي
هو وحش الداخلية و اعصار الاقتصاد قاسي القلب لم يحب و لم يركع ل...
في البحر كان داخل الماء يكتم انفاسه عقابا لنفسه لانه صرخ عليها و جعلها تبكي فحبيبته حساسة حتي لو الجميع يراها قوية فهي ضعيفة من الداخل و لكن لا تريد ان تكشف ضعفها امام احد بعد مدة ارتفع علي سطح الماء يلتقط انفاسه بعد ربع ساعة من حبس انفاسه داخل الماء ليخرج من البحر و يقف علي سطح القارب يمسك منشفة ينشف بها جسده و صدره العضلي ليتجه الي الداخل حتي يراضيها ليراها تخرج علي السطح ترتدي بنطال جينز ازرق و تيشرت مليئ بالورود بدون اكمام و جاكيت ابيض و كوتشي ابيض و يبدو عليها انها كانت تبكي مع انها حاولت اخفت تورم عيونها بالمكياج و لكن زرقاويتها التي تحولت لقاتمة تكشف ذلك
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ليتنهد بضيق من نفسه لانه جعلها تبكي ليتقدم اليها و يقف في مقابلتها و هو يراها غاضبة و لا تريد النظر له ليرفع يده و يضعها علي ذقنها لتبعد هي يده و ترجع خطوة للوراء.. لينصدم من حركتها و يخفق قلبه هل غاضبة لهذه الدرجة هل ستتركه عند هذه النقطة شحبت ملامحه و انقبض قلبه اما هي ما ان رأت شحوب وجهه حتي فهمت ما يفكر به و لكنها لن تتركه و لكن ستعلمه درس لن ينساه حتي لا يصرخ عليها مرة اخري
حاول الاقتراب منها و قام بأحتضانها بقوة بسبب مقاومتها.. ضمها الي صدره العاري كأنه يريد ان يفتح ضلوعه و يضعها بالداخل ضمها بقوة ادت الي انفجارها بالبكاء داخل صدره تجمدت يده التي تربت علي ظهرها حينما احس ببلل في صدره ليبتعد و يمسك وجهها بين كفيه ليجدها تبكي و عيونها الجميلة اصبحت حمراء و انفها احمر بشدة حاول كبت دموعه حتي لايبكي امامها فاكتر شئ يضعفه هي رؤية دموعها اما هي بمجرد ان رأت عيونه المدمعة علمت انه يحارب حتي لايبكي فأسرعت بضم نفسها اليه و امسكت رأسه و وضعتها في عنقها حتي لا يبكي اما هو بمجرد ان احتضنته قام بالضغط عليها بشدة داخله و عندما دفنت رأسه في عنقها قام بخلع الجاكيت التي ترتديه و وضع رأسه في عنقها المرمري و كتفها ليشم رائحتها المخدرة ليقبل عنقها قبلات شغوفة جعلت جسدها يشتعل فقامت بغرز اظافرها في ظهره اما هو حركتها تلك اشعلته و لن يقدر علي الابتعاد الان ارتفع بقبلاته الي ان وصل الي شفتيها الحمراء و مسها برقة و لم يقبلها و اردف بخمول و عشق / انا اسف حقك عليا ليل بهمس و عشق / انا كمان اسفة يا حبيبي اما هو اشتعل من شفتيها الرقيقة التي تتحدث و هو بين شفتيه فقام بتقبسلها بقوة و شغف كان يتلذذ بتقبيل شفيتها يتنقل من الاعلي للاسفل بخبرة اما هي فكانت تطير فو السحاب قبلاته اشعلت نيران الرغبة بداخله فحاولت مجاراته في قبلته اما هو ما ان شعر بها تبادله بنفس الوتيرة قام بالضغط و التعميق اكتر حتي يكون هو المسيطر قام برفعها من خصرها و اجبر قدمها علي الالتفاف علي خصرها العاري و زراعيها تركت ظهره و عانقته من عنثه و مازالت شفتيها اثيرت شفتيه ينهال منها كما يشاء كان يمشي بها الي الداخل و هو مازال يقبلها و كلما ابتعد ليلتقطوا انفساهم يقوم الاخر بأعادة القبلة من جديد دخل بها الي غرفة نوم في القارب بعدما حرر شفتيها التي تورمت من اثر شفتيه قام بأنزالها علي الارض و امسك التيشرت التي ترتديه و خلعه عليها من الاسفل للاعلي حتي حررها منه فأصبحت فقط بثيابها الداخليه العلوية.. فارتعشت بين يديه قام بضم كفيه حول وجهها و حعلها تنظر له ليقول هو بعشق و هو يتأمل اجمل ما رأت عينه / اهدي يا روحي انا جوزك و انتي مراتي متخافيش مش هأذيكي ثقي فيا ليل بخجل و عشق / انا واثقة فيك يا حبيبي بمجرد ان قالتها حتي سطحها علي الفراش خلفها و امسك سحاب بنطالها و جردها منه اما هي اغمضت عينها من كتر الخجل و لم تعي ان جردها من ملابسها بالكامل و اصبحت عارية تحته و هو عاري فوقها قام بتقبيلها علي جبينها و نزل الي وجنتيها و شفتيها المغرية و رقبتها و شحمة اذنها و صدرها العاري امامي لم يترك انش في جسدها و لم يضع عليه علي علامات ملكيته كان في لحظه واحده ان يمتلكها كانت ستكون زوجته قولا و فعلا و لكن يبدو ان للقدر رأي اخر فأرتفاع رنين هاتف الطوارئ الخاص بها ايقظها من قبلاته الحميمة لتسرع بأبعاده من فوقها قبل ان يمتلكها و تقوم من الفراش لتلف جسدها بالشرشف الابيض لتستر جسدها و تذهب بأتجاه هاتفها لتري ندي تتصل بها لترد عليها / فيه ايه يا ندي بتتصلي علي ده ليه ندي /................... ليل بصدمة / إيه ليقع الهاتف من يديها و تقع هي علي ركبتيها علي الارض لينهض ادهم بعدما ارتدي بنطاله ليجلس بجانبها و يمسك وجهها بين كفيه و يردف بلهفة / مالك يا روحي آيه اللي حصل ليل بصدمة و دموع / تشارلز ادهم بأهتمام / ماله ليل و هي تنظر له بدموع اغرقت وجنتيها / مات ادهم بصدمة / ايه ليل ببكاء / ندي بتقولي انهم اتصلو بيها و بلغوها الخبر و طالبين حضوري بكرة عشان انا شريكته ادهم و هو يحتضنها بشدة و يمسح علي شعرها / بس ياروحي اهدي ربنا يرحمه ليل ببكاء/ روحني يا ادهم ادهم بأيمأ/ حاضر يالا قومي البسي و انا هلبس و الف اليخت عشان نرجع لينهض ليستحم و يرتدي ثيابه و يخرج من الغرفة ليتوجه لقيادة القارب للعودة
في الحمام تقف امام المرأة و تنظر الي انعكاسها لتردف بشر / لو طلع اللي في دماغي صح فعد ايامك الاخيرة لاني هشرب من دمك يا بلاك لتنظى الي انعكاسها بغموض و شر و عيون تحولت للاسود
