هلاووو بنات شلونكم ليوم مشاهد من لقصه جديده مثل ما شفتو اسمها "عذاب دارلي" كلهم مستغربين من الاسم بس راح تعرفون معنى من تبدي هسه اتركم ويا المشاهد.. 🏹🖤
.ıllıllı.ıllıllı.ıllıllı.
المشهد الاول :-
صوت طفل يبجي وصوات رجال يكول سدو حلكه مشينه وراء الصوت بتختل بين شجر مشينه وراهم شفتهم شايلين طفل صغير ويا ثلاث زلم مشينه وراهم هواي صارو بمكان شبه المهجور بي بيت جبير متروس حرس دخلو ويا دخلتهم طلعو ثنين شايلين جثه فتحت عيوني على وسعهن درت على عارف مصدوم نفسي شنو هاي عارف
:- لازم نبلغ احد لازم
دارلي:- امشي نرجع جاي نرجع وكع عارف صار صوت قوي كام بسرعه ركضنه سمعت صوت سحبه اقسام ورانه ضوه صار كبالنه عرفنه رحنه بيها
:- وين رايحين
:- وكفنه مصدومين اجيت احجي حسيت ضربه على راسي وكعت بالارض مغمي عليه
: عافني وطلع غفل باب لغرفه وراء كعدت وراء الاباب ابجي بكل علو صوتي اريد احد ينقذني من عذابه اريد احد يكله هو فاهم غلط بجيت بقوه اكثر حته جفت عيوني من دموع كمت من الباب شفت لغرفه لبيها كل ذكرانه
هنا يحاول ينيطي لعلاج هنا نيمني بين اديه هنا لعبنه اني ويا هنا مشط شعري هنا لمعت عيوني ضاحكه الاول مره بعد حزن
درت على صوت الباب دخل وهو بضخامته وهيبته ما متغير شي بعيونه كل لشر ولحقد تجاهي رجعت خطواتي للحايط هو يتقدم وراص على سنانه دمارات ركبته مبينات عرج لبكصته مبين كد لعصبيه عرفت مالي حياة بعد ما اطلع منا غمضت عيوني مستسلمه لغذابه حسيت صار قريب نفاسه لحاره تلفح بوجهي
:- مو انا ليلعب ويا لعبتي على لشخص لغلط يا ريحانتي
المشهد الثالث:-
:- زين امي عوفينه من جمال خدودها انتِ شايفتها من تضحك تضرب عقلي چلاق
:- هههههههه ولك حته من تتغزل بضرب
:- اي امي بعلي بنت اخوج تخبل لواحد ما تخلي عقل براسه هيج بدي من تحجي اكل شفتها لتركص
:- ضربته على ايده تأدب ولك كاعد كدام امك انت
:- ايييي يا امي هسه اني شحجين اكوم اروح لا اكلج بدل بنت اخوج
:- امشي ولي طايح لحظ ابو لسان لزفر
.ıllıllı.ıllıllı.ıllıllı.
مشاهد من قصتي الجايه اتمنى تعجبكم راح يكون التنزيل الاسابيع القادمه نشاءالله نشر يوميه نفس ما عودتكم بالقصه السابقه اهم شي اني مادور مشاهدات هدفي الوحيد هو كيف ابز هوايتي بينكم احبكم هواي.َ... .نانا الـ علي 🏹🖤..
الانستا(__.l7av) انشر بي اخبار عن القصه والقصه السابقه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
