Jamais Vu

XI: Bitch

الفـصل الحادي عشر : عاهـرة
.
.
.
.
.

تجاهلوا الأخطاء الإملائية لطفاً
و أعطو الفصل بعض من الحب و تفاعل

.
.
.
.
.

نظر ناحية سارة التي كانت تبتسم بوسع

عندما رأت المفعول يسير بجسد الغرابي القابع امامها و تحدثت بنبرة عادية لكنها كانت هامسة بالنسبةِ لهُ كونه بالكاد يستطيع فتح عيناهُ

"اخبرتك ليس شيء شخصي لكن عندما تستيقظ أخبر زوجي بكون هذا ما سوف افعلهُ في كُل مرة يُرسل حارس لي"

الأصوات الخاصة بِـمُوسيقى الجاز كانت مُتذبذه داخل اذنهُ التي تسمع الأصوات القريبة
بـ شكلٍ بعيد و رؤيتهُ كانت ضـبابية بلـكاد يُـركز

"سوف اترك لكم شيك أصدقائي "

سارة كانت تتحدث بينما تنهض

" لما الاستعجال حلوتي "

صوت النادلة أجاب

أصواتهم تظهر و تختفي رغم استمرار حديثهم الذي لا يستطيع تميزهُ جيداً هو يشعر بالبرودة و الدوار و شبه اختناق

ظهر صوت الرجل سام قائلاً

"هل هو بخـير مارسي؟ "

هو لم يميز سوه الاسم الغريب لكن سارة من أجابت

"لا تقلق سوف اعتني بهِ "

اقتربت من جسدهُ الذي كان يجلس بطريقة مُهملة مسترخية على المقعد

و تحدثت قرب اذنهُ هامسة

"اخبرتكَ تحتاج لعادةٍ سيئة"

اقتربت بشدةٍ منهُ

"رائحة الكلونيا خاصتك مُثيـرة جون~"

مدت اسمهُ بالاخير و هو لا يستطيع تحريك حتى أصغر اصابعهُ

استقامت بجذعها و وضعت السجارة خاصتها داخل كأس الـمخفوق خاصتهُ

و قرع كعب حذائها للارض هو آخر ما سمعهُ

.

.

.

.

.

في مكانٍ آخـر بعد أن استبدلت سيارتها مع خاصتهُ قادت نحو مخزنٍ مهجور كبير بشكلٍ مُبالغ وسط منطقة منقطعه حتى لوهلة سوف تظن انها مهجورةٍ!