الضابط وعقد اللؤلؤ
رغد جعفر Raghad Jafar
الحلقه .....4.....
بـكثر ماباوع عليهن
صارن مرايه الرسايل! "∞".................. .
الؤلؤه....بالوقت الي مااطيق بي احد انت بالذات تعال انت وحدك تكدر تهدى من روعي وتسكن انيني .
واني هسه رايدتك وانت ماكو بيناتهم شيصبر لروح على فراكك جنت كلي امل الكاك بس للاسف مالكيتك ولو اعرف هيج راح يصير جان بالروح اضمك.
اباوع امي فرحانه برجعت ابوي واخواني وضويه هي وزوجها واطفالها لكل يشع بعيونه لفرح اله جوهرتك يغالي .
جنت متأملة يطلع وياهم بس للاسف الراح ماله نيه يرجع ابتسمت لزوج اضواء وهو نضرات لحزن بعيونه لكل ينضرلي بحزن لكل يفهم وجعي بس محد يتحمل ولا يكدر يشيل الوجع وياي اني وحزني وجعي وحيده ومااكدر اشارك نفسي بي همس
شلونج ليلوه
بخير ابو ايهم بخير
اباوعله دنك راسه وحاول يتهرب من كلامي ويا لان ماعنده كلام يكوله الي مو بس هو لكل بابا ماما اخواني كلهم لقريب ولبعيد منهم اخواتي محد بيهم يفتح موضوع وياي
حسيت نفسي منبوذه من لكل اعرف واثقه من محبتي ومعزتي عدهم بس هروبهم مني ماعدهم جواب الأسألتي كوله ولا عدهم كلام يطمن كلبي وروحي لذاك مكتفين الله يصبرج
شنو الله يصبرني ليش واثقين من موته ترى هو عايش بروحي ياناس ياعالم هو عدكم او بالنسبه الكم هو مات تعالو قنعوني راح وعافني مثل مامقتنعين انتم بموته
كل لدنيا تحجي عن موتك ورحيلك يليثي يانفسي اله اني لو يجيبون جثتك هم مااصدك ميت تعرف ليش لان انت وعدتني ترجع
واني منتضرتك ترجع بالسلامه وتثبت للكل احساسي جان صادق لاتخيب املي يروح دنيتي ودنياي
لهاي لحضه منتضره وعدك كل مره توعدني بيها تنفذ وعدك ولشي الي متكدر علي متوعدني حتى مااخذ نضره عليك او اخليك امام الامر الواقع واكولك خلفت وعدك الي
حاشه يحبيبي تخلف الوعد واني لحد كطع لنفس منتظره وعدك ياسند روحي ونبض كلبي وحب حياتي...
ثاني يوم راحت ضويه للغربيه هناك بالرمادي زوجها رجال غريب زواجهم جان عن طريق لصدفه اجه لصديقه بغداد وشافها.
صار ليل تمددت وتذكرت زوج اضواء بيوم الي اجه وخبرنه اتعس خبر سمعته بحياتي .
بيومها هو على الطبابه مخلينه يكول مايفصلنه فقط جبل بينه وبين العدو الإيراني.
ليث ولد عمه ثنين وكم جندي جانو مرخصين ارواحم بحيث راحو للموت برجليهم .
بعد مانزلو انتضرنه يومين ماكو ضالين ايام ينتضرون لحد ماايسو من رجوعهم لحد هسه مانعرف ميتين عدلين .
أنت تقرأ
الضابط وعقد اللؤلؤ
Mystery / Thrillerنعـيشُ مشاعرنـا سراً ، ليتمزقَ نيـاطُ القـلبِ بتـأنٍ مخـيف ، تلتـفُ الستـائر وتتشابكُ مع بعضها عند أنطلاقِ أول هبة حُـب ، لتخفيها عن التنـاثر في الأرجاء، يـرى الحب الخـذلان ، فتشرحُ عيونهـا ما تخفيهِ نواياها نبضاتُ قلبهـا متـضاربة كتـضاربِ أحساسها...