"لقد إشتقت لك ، ماذا عنك؟ "
نبس تاي بطفولية ، يشد في الحضن ، و الأخرى متوترة لا تدري ماذا تفعل ، هل تسايره ؟ ، أم تبقى على حالها ...
" أناملك رقيقة ، يا ترى كيف ستكون على شعري؟"
همس تاي في أذن آنا ، انصدمت الفتاة من جرأته ، لتشعر بإشتعال خديها من الخجل ، لماذا يجعل الفراشات في بطنها؟...
~جونغكوك و هانا~
"السماء جميلة "
تكلمت هانا ، لتناظر الواقف بجانبها ، الذي وافقها في الرأي ، ولكن عليه أن يضع لمسته ...
"كجمالك "
أردف جونغكوك ، لتنظر هانا أمامها ، ما بال هذا الشاب؟ ، هل الجو حار ؟ ، أم أنها هي فقط ...
𝙁𝙇𝘼𝙎𝙃...𝘽𝘼𝘾𝙆...
~منتصف الليل~
يفتح الباب بهدوء ، لكن أنوار المنزل اشتعلت ، سمع صوت نزول شخص ما ، وبالطبع من غيرها ...
"لوهلة نسيت أنك تعيش هنا"
تكلمت المرأة ، مقابلة الشاب والدماء تزين وجهه ، تنهد الآخر ليتجاهلها ويسير ...
"أنا أحدثك"
تكلمت زوجة العم ، لتقف أمامه ، هل ستشاجر فتى بعمر ابنتها ؟ ، ناظرته باشمئزاز ، تمنت لو لم يدخل منزلها ، لكن زوجها هو الفاصل بينهما...
"أنا أتحمل من أجل زوجي ولا أريد لعائلتي أن تتفرق من ضال مثلك "
أردفت بسخرية ، تناظر هيئته المخيفة ، أما هو صامت فحسب ، لا يريد إكثار الحديث معها ، كلامها مستفز و شخصيتها مستفزة أكثر ...
"من أخبرك تحمل ، أنا أيضا لا أطيق لا العيش معك ولا مع ابنتك "
تكلم تاي بسخرية ، ليمر بجانب المرأة ، أليس من المفروض أن يغضب ؟، كما يقال انقلب السحر على الساحر ...
صعد الآخر إلى غرفته ، يبحث عن حقيبته ، جمع أشيائه ، لينزل مجددا ، تحت نظرات الأخرى ...
"سأترك لك عائلتك ، شكرا للإعتناء بي ، أتمنى أن لا نتلق"
نبس بهذه الكلمات ، ليغلق الباب خلفه ، ماذا حدث للتو ؟ ، هل غادر المنزل؟ ، إن عاد زوجها ولم يجده ، سيحدث ما لم تحمد عقباه ...
~نصف ساعة~
"من المجنون الذي يطرق الباب في منتصف الليل؟"
تمتم جونغكوك ، ليبعثر شعره بعشوائية ، طرق الباب من أيقظه ، يفتح الباب ليجد المفاجأة ...
"ت..ت..ا..ي ، ماذا تفعل..."
تفاجئ الآخر ، ليدخل تاي راميا حقيبته على الأريكة ، أغلق جونغكوك الباب ، يطالب بتفسير لما يحدث الآن ...
أنت تقرأ
كفيفة_بين_أحضان_ملاكم||KTH
Roman d'amourالحياة ... تحمل في طياتها العديد من التجارب ... حب من أول نظرة ... خذلان من صديق ... فقدان شخص عزيز ... كلها مواقف نمر بها لنكتسب القوة ، الشجاعة ، والإرادة الحديدية لوصول مبتغانا ... "أتدري متى يكون النمر خطيرا؟ ، عندما يجرح" "لقد اكتفيت منك ومن...