الفصل الثاني :ملاك وشيطان
----------------------------------------------------------------------------------------------
صوت السيارة والرصاص هو لكان مستولي على شواارع مانهاااتن ، سيلينا كانت صابة تركيزها مع السيارات لخلفها كتوجه رصاصاتها لمناطق مدروسة وحكيمة كانت بارعة في سلاح كأنها تولداات بيه ، أما نور كانت لافة اصابعها على المقوود متحكمة بزمام الأمور مخلية سيارات اخرى لمطارداها تعووم في متاااهة مليئة بالجنون والخطر،حرفيا كانت كتقوودهم يشوفو حياتهم الثانية في الجحيم، مجد لكان جالس في الخلف بحال شي ملك ولا ارشيدوق فار من حقبة اللويس السابع،صقريتيه كانت كتنتاقل ب بين المرآة الرؤية الخلفية كيشاهد الملحمة لخلفو بملل فظييع،وخا السيارة لخلفو تقلبات على ظهرها بسرعة بسباب سيلينا لثقباات ليها رواايدة ، وبين نور لكانت كتسوق بثقة وهدووء وبعض لمعات الحماس منعاكسين في زرقوتيها، ضورات مقوود بعنف ودخلات شاارع ضيق في مانهاااتن وفي رأس الشارع توقفات سيارة وخرجو من نوافذها جوج رجال صينين ملثمين قبل مايبداو يصبو شلاحهم عليهم،دخلات من شارع ثاني كانو في مطاعم بسيطة لأمامها قابعة زينة الخاصة بالكريسماس ،النااس هربو بخوف وكاين لصرخ بسباب اندفااع سيارتها كانت كتزطم بلا تفكير بالنسبة ليه ،ديك خمسيام لضربو فيها العاملين تمارة باش يوجدو رأس سنة مميز ،مشا كلشي في زيروو يلاه واحد بدا غيبدا يسب حتى كيتفاجأ بصرب لجااي خلفهااا
نور: هادشي بدااا كيبساال حاولي تشتيهم
سيلينا: راني دايرة جهدي ازين ولالا
زيرات على فولون وضارت ليمين متقابلة السيارة الاخرى لخرجات ليها غفلة،هاد المرة مهربااتش بالعكس زادت وتيرة في سرعة وبدااات كتتقرب ليها كثر والسيارات لخلفها لاحقينا وزادو في سرعتهم كذلك،راجين بلعات ريقها ودخلات هاد المرة جالسة في. مقعدها ،ولأول مرة غدير حزام سلامة
سيلينا(التافتت نحو مجد): منصحكش تبقى هكذاا خاص دير حزاام
مجد(بنبرة هادئة): درتو منين دخلت
راجين (نظرات لحزام وهزات حاجبيها بتعجب): اوه نتا من نوع لكيتبع قوانين اذن واش دخلك الحبس
مجد (ابتاسم بخمول): سولي لحداك تعطيك جووااب
سيلينا(وسعات عينيها بدهشة): نوو واااي نووور هي لدخلاتك!!! (التافتت نحو نور باش تكلم وهي توسع عينيها من السيارات لأمامهم وحتى لعلى جانبهم الايسر) ناري قواادت
نور: يلا عندك شي جملة تقوليها باش توبي لله يغفر ليك هذا هو وقت
سيلينا: بغيتي تقتلني وأنا باقي حتى ماح***ويت شي حد مهم انا كنتمنى موتي يكون فخور بها بابا على اقل مت في حرب وماشي ناعسة
أنت تقرأ
ملحمة السابع
Romanceليس بالضرورة قراءة الجزء الاول مسك يدها النحيفة وقبل اصابعها الرفعية برقي بعد ما انحنى ليها بطريقة نبيلة ابتاسمة جانبية شقات ثغرها الناضج وهي كتمعن في شكله الجذاب والهالك في نفس الوقت هي: اخيرا حضرة الشيطان شرفنا بحضورو رفع صقريتيه الحادة لاف...
