الفصل التالث :نهاية السرداب
" نقطة لمن يؤذيك الفواصل متعبة"
----------------------------------------------------------------------------------------------
قراءة ممتعة
فتحات ليها الخادمة الجديدة الباب رامقاها باستغراب
تجاوزتها وهي كتجر حقائبها خلف ظهرها وعينيها مستقرين على منزلهم لمعرفاتش واش توحشاتو ولا غادي تسافر ثاني وتبعد عليهم كيف ولفات
ولكن بعد عذاب تقريبا ديال 8 شهور ، بايامها الصعيبة والخايبة والزوينة لمرات بها طوال هاد المدة كانت لأول مرة مرتاحة حيث رجعات المنزل حيث هنا تأكدات ان الأسر ديال الفوكس تهنات منو بأعجوبة
الخادمة:آنسة شكون نتي
سمر(نقلات انظارها نحوها):قولي ليه يوجدو ليا فطوري كالعادة وطلعي ليا هاد الحقائب
الخادمة :ولكن انا معرفتكش شكون نتي
سمر(نقلات عينيها نحو صور عائلة عند مدخل الباب ولمحات غير تصاور خوتها ووالديها وجدتها وباقي بعض افراد عائلة في كل مرة كيجي خادم ولا خادمة جديدة كتوحل معاهم): انا سمر سيري جيبي ليا شي حد قديم قوليه يطلع هادشي لبيتي غنمشي ندوش
غادرت صاعدة الفوق نحو غرفتها وهي كتشعر بجسدها متشنج بسباب المدة لاستغراتها في السفر تقريبا 18 ساعة حيث قطعات تذكرة من امريكا لمدريد وبقات كتجول تم عاد قطعات تذكرة للمغرب حيث مكانتش باغا تصبح عليهم
دخلات غرفتها وشعرات بالحنين ليها ومع طلك التعب كان مستوطن جسدها ، عندها شهرين خاص تبقى في المغرب قبل مايوصل ليها داك المهووس
دخلات غرفتها كتحمحم على راحتها وقررات تستمتع بايامها بعد ماتذوقات طعم الحرية اخيرا
سمر: نتمنى هادي اخر مرة نشوف ارذوجان واي تريكة منهم داكشي لعشتو مع الفوكس براكة ،
فتح على رماديتيه وهو كيشعر بقبلات على تفاحة ادمو، نزل عينيه نحوها ولمحها ساهية كتمرر اصابعها على صدرو
داغر: شكديري ديك شنيولة
حفصة(هزات عينيها فيه وضحكات):فقتي هاد النهار شتك نعستي بزاف
داغر(مدد يديه كيجبدهم):غير مع السفر بارح
حفصة:اه بارح الطريق كاملة ونتا كتسوق( هزات راسها فوقو وشارت باصبعها امامو واضعة يديها على صدرو بعد مااستلقى هو على ظهرو): هاد المرة خليهم هما يسوقو ديها في صحتك , حنا اصلا علاش كنخلصوهم باش نتا تبقى ليا بصحتك
أنت تقرأ
ملحمة السابع
Romanceليس بالضرورة قراءة الجزء الاول مسك يدها النحيفة وقبل اصابعها الرفعية برقي بعد ما انحنى ليها بطريقة نبيلة ابتاسمة جانبية شقات ثغرها الناضج وهي كتمعن في شكله الجذاب والهالك في نفس الوقت هي: اخيرا حضرة الشيطان شرفنا بحضورو رفع صقريتيه الحادة لاف...
