4

256 38 13
                                    


أدعموني بِمتابعه و vote بُرتُقالي بيحَفَزَنِي أكمَل كتابه .. ;-) 3>

____________
____________

- مرحباً عمي.. نعم أتذكر الموعد
حاضر لن أتأخر.. أممم -
أقفلتُ الخط لأرتمي مجدداً على الفراش، أتنهد بتعب
أنا علي وشك البكاء فأنا لَم أنم طيله الليل بسبب ذلك الكتاب اللعين سلب كل وقتي بقصته المُثيرة أخخخخ

ويأتي عمي هُو وموعدة الغبي هذا، لأنتفض مِن على السرير فور تذكري للخبز الذي وضعتهُ بالأمس في الفرن

- يالله ما هذا - ،،!!!!! -
صحت بصراخ أغلق أنفي ألوح يميناً ويساراً أزيح العفر مِن أمامي شاقة طريقي للداخل حيثُ تقبع كتله اللهب المشتعلة في المطبخ صحتُ أتذمر وأنوح... أستغرب بقائي على قيد الحياة
أعتقد بأن القدر لا يريد مِن جيمين الأبله بأن ينعم بالسكينة في حياته
دون ملقاتي...

- مطبخي الجميل قد تدمر كُل هذا بسبب الوغد جيمين -

أعلم بأنه لا دخل لهُ ولكِن هُو مَن كان يحد مِن هذه الحوادث بأن تتفاقم لأنه يأتي ويتفقد المنزل بأكمله قبل النوم..

- لِم لَم يأتي كما في القصص والروايات في
الوقت المناسب لينقذ الموقف، ومطبخي الجميل!!! -
أعتقد بأن زوجته الحرباء، تغنيه عن هدوء المنزل هُنا..

تغير كل شئ لَم أذهب إلى لقاء عمي في أحد المقاهي

وإنما ذهبتُ إلى البيت المسكون

منزل عائلة بارك

أنا وكلماتي اللعينه أكان يجب أن أربط أسمه بقدري في حديثي الداخلي
كم أكره هذا المنزل بمن فيه، مُجرد رؤيته فقط تُثير حفيظتي
منزل كبير يضغو اللون الأحمر القاتم والأسود على معالمه
يوجد به حديقة كبيرة لا يُوجد بها سوا أزهار اللافندر..
تناقد مَا بين الألوان ولكِنه تناقد أنيق..
يضغو عليه البهوت الذي يروق لِي..

دلفتُ مع هذه الثرثارة التي بجانبي، فهي السبب في تواجدي هُنا، أتت فجأة ورأت الحريق لتبلغ عني والدها تلكه البلهاء لا يأتيني مِنها سو وجع الرأس هي وعائلة بارك مِن بداية أبي إلى أصغر عضواً بها وهُو لارينا الغبية

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

دلفتُ مع هذه الثرثارة التي بجانبي، فهي السبب
في تواجدي هُنا، أتت فجأة ورأت الحريق لتبلغ عني والدها
تلكه البلهاء لا يأتيني مِنها سو وجع الرأس هي وعائلة بارك
مِن بداية أبي إلى أصغر عضواً بها وهُو لارينا الغبية..

الخائِنَة  ¦¦  The Traitorحيث تعيش القصص. اكتشف الآن