البارت 13

73.9K 3.6K 955
                                    

رواية # عشق أهل الأنبار
#الكاتبة راوء هادي 
وقبل كل شيء ، اترك تعليقًا وإعجابًا بين الفقرات.
قراءة ممتعة للجميع

رائد شلون جنت نايم نومة ومرتاح برغم ... اجوي علية الولد كتلهم مابي حيل خلوها بعدين الطلعة تعبان اريد استراح وماريد احد يزعجني
كلشي عندي ولا الازعاج

احب من انام اريد هدوء ومن كيفي اشبع نوم وراحة واطلع جنت بسابع نومه ماحسيت إلا شخص جفص بنص بطني عمري كله مافاز هيج فزة قوية
هي عيطة من الشخص هي

لفلفته بالبطانية وشمرته جواي صرت فوكه متعود على هاي الأشياء ومتدرب عليهن كلش زين اقل لمسه لي اكعد وادخل انذار
دخلت بي انذار

_منو أنت...ماتحجي منو أنت ؟...
شسوي جاي لعندي احجييي ولك ...!!؟

ماكو رد منه ردت اجيبه بوكس هو
جواي بس يون ماكو صوت له ..

_ماتحجي شبيك اخرس منو أنت شسوي جاي
لعندي لا ..والحلو تجفص بطني وانه
بعز نومي احجيييي

انتبهت على باب الغرفة انفتح ...
وسمعت صوت امي ...

- ولك رائد ليش مضلم الغرفة هيچ ؟

رائد - الله جابچ يمة افتحي
الضوه انغاريت افتحيي

ام صدام - سم الله الرحمن شكوو ولك شكوو ؟!

رائد : افتحي الضوه خل اشوف ياكلب
ابن سطعش كلب جفصني وانه
بعز نومي .افتحييي

ام صدام : دنطي مجال شبيك تصيح

رائد : افتحي قبل لا اخنكه واموته

ام صدام : عزززة العزاك ولك اخاف طفل

رائد : انعل ابوه يابو الهدفه جابه علية جابه

فتحت الضوه أمي انتبهت على الباب مفتوح ...
الباب الباب سدي

ام صدام : ولك اسكت وهاي سديته ...
هاي منو جواك رائد

رائد :اليوم انعل ابو الخلفوه جان ضيعلي مستقبلي

ام صدام : ولك يامستقبل دوخر خل نشوف منو
هالمسكين لصاير جواك وخانكة بالبطانية

قبل لا توصل امي لعندي جريت البطانية من وجه والصدمة لي بنية مغمضة عيونها وتبجي بقيت مصدوم واباوعلها امي من شافتها
شهكت بصوت عالي

ام صدام. : عززززة العزززاك خانك بت الناس

رائد : شسوي جاية لعندي ؟

ام صدام : دكوم من فوكاها خانكها اشووو كوووم ...
ولك كوووم شبيك لازك كوووم

رائد عاندت وشمرت كل ثكلي عليها بسرعة عاطت ...
شجابج لعندي احجي منو أنتِ؟!

ام صدام : ولك شوو كوم خنكت بت الناس
كوووم رائد ولك كوم شبيك كوووم

جرتني امي من فوكاها كمت متعصب وهي مخرسة بس تبجي امي راحت لعدها جرت البطانية منها الحجاب متخربط نص شعرها طالع وتبجي
جنها طفل وفوكاها حلوة كلش

عشق أهل الأنبار {مكتملة }حيث تعيش القصص. اكتشف الآن