وقفنا البارت اللي فات لما رزان تعبت و اغمى عليها و علا اتصلت ب خالد
______________٭_____________٭_____________
« ف يوم »
علا قلقت ع رزان و طلعت تشوفها اتخضت لما لقيتها مغمى عليها و راحتلها و قالت بخوف : رزان رزان حبيبتي مالك ف ايييه و حاولت تفوقها بس معرفتشراحت اتصلت ب خالد و قالت ببكاء : اللحق ي خالد بييه رزان اغمى عليها و مش عايزه تفوق
خالد كان ف اجتماع و اتخض لما سمع علا و قام ساب الاجتماع و طلع يجري متجاهل نداء ادم
و وصل الفيلا ف وقت قياسي و طلع الاوضه و قال بقلق : مالها في ايه حصلها ايهعلا قالت ببكاء : مش عارفه و الله ي خالد بيه طلعت اشوفها عشان منزلتش لقيتها كدا و هي بقالها كام يوم تعبانه و محلفاني مقولش لحد
خالد اتعصب وقال : انتي هبله و ازاي متبلغنيش باللي حصلها اجري اطلبي الدكتور بسرعه
علا قالت بسرعه : حاضر حاضر و طلعت بسرعه و طلبت دكتور
و بعد شويه دكتور العيله بتاعهم جه و دخل و قال بهدوء : خير ي خالد ف ايهخالد بصله و قال بقلق : معرفش الشغاله بتقولي انها بقالها كام تعبانه و انهارده اغمى عليها
الدكتور همهم بخفه و قال : هنكشف عليها و نشوف ان شاء الله خير متقلقش
ادم بص ل رزان و قال بخوف : يارب ي دكتور
الدكتور كشف عليها و قال بهدوء : واضح ي خالد ان نفسيتها وحشه صغطها واطي جداا و ف حاجه مضيقاها و كمان دا غلط عليها ف الشهور الاولى اهم حاجه نفسيتها
خالد اتصدم و قال بعدم فهم : شهور ايه
الدكتور بصله و قال ببتسامه : مراتك حامل ف شهرين
خالد بصله و قال بفرحه و عدم استيعاب : بجد شكرا جدا ي دكتور طب طب هي هتفوق امتي
الدكتور بصله و ضحك ع شكله المصدوم و قال : هفوقها و بدأ يفوقها و رزان بدأت تفوق بتعب و الدكتور كتب روشته و قال : العلاج دا تمشي عليه لحد ما تروحوا ل دكتور و تتابع الحمل
خالد بصله و اخد منه الروشته و قال : شكرا ي دكتور
الدكتور ابتسم و قال : العفو الف مبروك و خالد وصله لحد الباب و حاسبه و طلع بسرعه ل رزان و قرب منها و قال : روزا انتي كويسه
رزان بصتله و كانت دايخه شويه و قالت بخفوت : ااه بس دايخه شويه
خالد بصلها و قال ببتسامه : متخافيش هتبقي كويسه دلوقتي وملس علي شعرها بحنان
رزان بصتله و قالت بتعب : ايه اللي حصل و بعدين انا قولت ل علا متقلقش حد ليه اتصلت بيك اصلا
خالد بصلها وقال: يعني ايه قولتلها متقوليش
رزان بصتله و قالت : مش عايزه اتعب حد معايا و قامت و هي حاسه ب دوخه بسيطه
أنت تقرأ
نبضات قلب
Romanceاول نضة قلب كانت لها هي و لكنه يكابر كان يعتقد ان حبه الحقيقي ناحية المرأه الاولى ف حياته و لكنه اكتشف ان نبضات قلبه كانت لها هي فقط فهل يستسلم و يقتنع بذلك ام لا ؟!