وقفنا البارت اللي فات لما خالد و قمر اتكلموا مع بعض
____________٭_____________٭______________
« تاني يوم الصبح ف فيلا ادم و حياة »ادم واقف قدام المرايا بيسرح شعره و بيجهز نفسه للشغل لقى حياة داخله الاوضه و واقفه وراه
ادم ابتسم و قال بحب : صباح الخير ي حبيبتي ايه اللي صحاكي بدري
حياة ابتسمت و راحت لفت ايدها حولين رقبته و قالت بدلال : دومي حبيبي
ادم بصلها و رفع حاجبه و قال ب استنكار : ربنا يستر دومي و حبيبي و ع الصبح يبقا ف حاجه
حياة بصتله بحده و قالت بعتاب : انا كدا برضو ي ادم
ادم ضحك و قال : لا ي حبيبتي اطلبي اللي انتي عايزاه
حياة ابتسمت برضا و قالت بخفوت : كنت عايزاك تجيبلي حاجه و انت جاي
ادم ابتسم و حاوط خصرها و ضمها ليه و قال بحب : حاجة ايه ي روحي
حياة بصتله و قالت ببراءه : عايزه رنجه و فسيخ
ادم بصلها بصدمه و قال : نعم ياختي و من امتى انتي بتحبي الحاجات دي
حياة بصتله و قالت بضيق : ف ايه ي ادم عايزه رنجه و فسيخ بقالي كام يوم شماهم
ادم بصلها بشك و قال بفرحه : انتي بتتوحمي ي يويو و لا ايه
حياة بصتله و قالت : بتوحم ايه ي ادم حاجه و نفسي اجربها عادي يعني اجرمت مثلا
ادم قال ب اصرار : لا بتتوحمى يلا عشان نروح للدكتور و نطمن دا انتي بقالك فتره مش طيقاني و لا طايقه حد خالص
حياة بصتله و قالت بغباء : انا بقيت كدا بجد
ادم بصلها و قال بسرعه و هو يدفعها بخفه نحو غرفة الملابس : ااه ااه يلا اللبسي عشان نروح للدكتور
حياة بصتله و قالت بضحك : ي مجنون اهدى طب و شغلك
ادم ضحك و قال : مش مهم يلا بس خالد هنااك
حياة ضحكت و راحت لبست بنطال جينز و بلوزه بيضاء طويله و طرحه سوداء و طلعت و قالت : يلا
ادم ابتسم و حاوط كتفها و قال : يلا
و نزلوا ركبوا العربيه و راحوا للدكتوره اللي رزان كانت متابعه عندها و ادم حجز كشف و كان متحمس و اقعد جمبها مستني دورهم و بعد شويه دخلوا للدكتوره
الدكتوره قالت ببتسامه : خير ي جماعه
و ادم قال ببتسامه : كل خير ي دكتوره احنا شاكين ان حياة حامل و عايزين نتأكد
الدكتوره ابتسمت و قالت : طب تعالي ع السرير ي حياة
حياة قامت بتوتر و بتتمنى انها تطلع حامل و نامت ع السرير و الدكتوره بدأت تكشف عليها و قالت ببتسامه : واضح ان شككوا صح المدام حامل ف الشهر الاول
أنت تقرأ
نبضات قلب
Romanceاول نضة قلب كانت لها هي و لكنه يكابر كان يعتقد ان حبه الحقيقي ناحية المرأه الاولى ف حياته و لكنه اكتشف ان نبضات قلبه كانت لها هي فقط فهل يستسلم و يقتنع بذلك ام لا ؟!