وقفنا البارت اللي فات ع مرور 4 شهور ع حياة ابطالنا
_______________٭______________٭____________
« بعد مرور 4 اشهر »* خالد و رزان حياتهم سعيده و هادئه مع ندى ابنتهم و لا تخلوا من غيرة رزان الشديده
و دراستها التي كانت تعشقها* حياة و ادم حياتهم لا تخلوا من المشاكسات و الخناقات ع اشياء صغيره لا تستحق المشدات بينهم و وحم حياة ع طعام غريب و تأكل بشراهه و خناقاتهم ع اسم الولد
* نور تتجاهل ادهم رغم محاولاته للتحدث معها رغم انشغاله ف عمله و لكنه مصر ان يجعلها تسامحه
_____________٭______________٭_____________
« في فيلا ادم السويفي »في تمام الساعه الرابعه فجرا استيقظ ادم ع انين خافت يصدر من جانبه مد يده و اشعل نور الاباچوره بجانبه و نظر الي حياة وجدها تتصبب عرقا و وجهها محمر
قلق ادم بشده من شكلها و قال بخوف : مالك ي حبيبتي ف ايه
قالت حياة بتعب : مفيش حاجه
ادم قال بخوف : مفيش ايه ي حياة انتي مش شايفه شكلك
اغمضت حياة عيناها ب الم و وجع و قالت : ا ادم مش قاادره ا ادم ه هولد بطني بتتقطع اددم اللحقي
قام ادم سريعاا و قال : طب اهدي اهدي ي حبيبتي
و ذهب الي غرفة الملابس و غير ملابسه و اخذ ملابس لها و خرج من الغرفه و غير ملابسها ايضا و حملها و قال : اهدي ي حبيبتي خدي نفس
كانت حياة تأن بتعب شديد و قالت ببكاء : مش قاااادره ي ادم مش قاااادره وجع جاامد ... جااامد اووووي
فتح ادم السياره و وضعها و لف و ركب سريعا و قاد ب اقصى سرعته و اتصل ب خالد و ادهم
و بعد عشر دقائق وصل الي المستشفى و حملها و دخل و قال : دكتورره بسرعه مراتي بتولد
جاءت الممرضه و قالت : حطها ف الاوضه دي ي فندم و دكتوره نعمه هتيجي
نفذ ادم كلامها و دخل بها الغرفه و وضعها ع السرير و قال : هتبقي كويسه ي حبيبتي بس حاولي تهدى شويه
هزت حياة رأسها و تحاول تهدئة نفسها و بعد دقائق دخلت الدكتوره نعمه و كشفت عليها و قالت : جهزوا المدام و اوضة العمليات
ادم قال بقلق : هي كويسه ي دكتوره
قالت الدكتوره ببتسامه هادئه : ااه متقلقش هي كويسه
و خرجت من الغرفه و بدأت الممرضه ف تجهيز حياة التي كانت تبكي بخوف و تعب و ادم يهدئها بحنان و اخذتها الممرضه و دخلوا غرفة العمليات
بعد قليل جاء خالد و معه رزان و سميه و ادهم
سميه قالت بخوف : حياة فين ي ادم طمني عليها
ادم قال بقلق : لسه داخله العمليات من 10 د ادعيلها ي امي
سميه قالت : ربنا يقومها بالسلامه يارب هي و ابنك ي بني
أنت تقرأ
نبضات قلب
Romanceاول نضة قلب كانت لها هي و لكنه يكابر كان يعتقد ان حبه الحقيقي ناحية المرأه الاولى ف حياته و لكنه اكتشف ان نبضات قلبه كانت لها هي فقط فهل يستسلم و يقتنع بذلك ام لا ؟!