" ســـــمـرا "
الفصل الثالت : غفوة بلا ذاكرة ...
'القدر ب ليالي الموت أكرمني
و ما أنا كنت طالبا للكرم ولا متسولا'
كتفتح عيونها الخضراء ببطئ...و بعد رمشات قليلة
قدرو عيونها يتأقلمو مع ضوء الساطع الشمس شرقات من جديد في الغرفة ولكن
ه
اد الغرفة كانت مختالفة على أول غرفة دخلات ليها في أول ليلة "يوم زفافها"
هاد الغرفة كانت أفخم ...أفسح ...
يمكن بعد عاميين من هاد زواج قدرات تكتاسب مكانة أكبر
في قصر 'عبد السلام' الطاغي ...حيداات الغطاء ببطئ و ظهر جسدها العاري تماما ...
جسدها لي كان ليلة أمس مسرح لجريمة جديدة ...
لإغتصاب جديد هي راضية عليها
هي دارت حاجة أسوء من أنها تقاوم قدرها من أنها تغوت او من أنها تهرب من هاد سجن هي تقبلات قدرها الظالم
و وافقات تعيش مع ناس ضمائرهم غائبة و الأسوء انها بدات كتأخذ صفاتهم القاتمة و رجع المتعلم عالم ...رجعات كتنافسهم في سوادية أفعالهم
و قساوة قلبهم...
جرات خطواتها ببطئ متاجهة لماريو باش تجبد حاجة تستر جسدها لي كان باقي مخذاش أنوثتو الكاملة ولكن جمالها كان العكس و بالأكثر
عيونها الكبار لي على شكل عيون الغزال و رموشها الطوال و بؤبؤها واسع ...غطات عورتها و سترات جسمهاو كملات خطاها في اتجاه الحمام
باش تغتاسل من بقايا جريمة البارح
و تحاول تنسي راسها ليلة
من ليالي الموت ال634 لي عاشتهم في هاد دار
...
