للكاتبة: - زينب الحربي
للتواصل انستكرام:- zienab_alharbi
……………………………………
بداية عضم الله اجورنا واجوركم بقرب شهر العزاء محرم الحرم. سائلين الله عز وجل اليوم ومع تبديل الرايات ان يتبدل حال بلدنا العراق من الاسوء الئ الاحسن ومن الفقر الئ الغنئ ومن التهجر الئ الاستقرار وسائلين الله ببركة مصاب ابا عبد الله ان يقضي جميع حوائجكم ان شاء الله
……………………………………
ضحكتها جميلة وجذابة لابدأ بها يومي
خصلات شعرها المتناثرة علئ عيونها اثناء نومها كفيلة ان تجعلني في قمة سعادتي
وجنتاها الوردية حتما مستمدة لونها من الزهور تخطف روحي عند النظر اليها
عيونها المغمضة ورموشها الكثيفة حاجبها الذي يشبه الئ حد السيف تأسرني حين التمتع بها والنظر اليها
انفها المحدود يجعلني ارتاح لمجرد رؤيتها بخير
تلك الشفاه الوردية جامحة الرقة جميلة المنظر تجعل قلبي يخفق من شدة الاقتراب
ساقترب حتئ اجعل قلبانا في نفس النبض
وانفاسنا تشم ذات الهواء
(أحس وياچ صرت أنسان عايش كُلشي ميهمه
دام بصفي وتضحكين عساها الدُنيا متهدمه ☕❤️)
دريد:- طلعنا نركض علئ مصدر الصوت اني وساندرا واشوف رضية لازمة امي من ثوبها وتعت بيها ومنتظر يصيح ميكدر يتقرب لان غريب لهذا صاح باسمي عدة مرات سحبتها سحبة وحدة شمرتها بالكاع ساندرا شوفي شغلج اليوم لا مرتي ولا اعرفج اذا متطيحين حظها يلا
ساندرا:- هلا هلا غالي والطلب ارخص منة ماكو ركضت ركض جريتها من شعرها ملشتة انتي تضربيها ومرة جبيرة متكدر تردج مو دصبريلي موتتها تموت عضيتها من اديها ومن وجهة وخرمشتها تخرمش باضافري ومكتفيت رجعت ادفر بيها اليوم اطلع القضئ والمضئ جريتها من كفشتها وكفت بالباب مال الشارع شمرتها طبعا عادتهم غير عادتنة ماكو ناس اهواية بس امي وعمتي ام دريد وخالتي ام سمر وجناينهم اي غريب او قريب من بعيد ماكو المهم شمرتها بالشارع كلتلها ميشرفنا نخليج ببيتنا لا يتنگس حافظي علئ الباقي من كرامتج وبعد لترجعين جلبة الله ينتقم منج رجعت لخالتي ام سمر كلتلها خالة من رخصتج بس خابري ابنج الشفية خل يجي ياخذ مرتة هي راحت للتلفون الارضي خابرت ابنها واجة يطاطي طلعلة دريد
دريد:- بست راس امي وموقف ساندرا رفع راسي ومنتظر ميت من الضحك ساندرا كتلتها كتلة غسل ولبس طيحت حظها النوب جرتها وطلعت اعتقد شمرتها بالشارع ورجعت لخالتي اللي واضح انو مكسورة ومن يوم وفاة سمر لليوم نفس حالها خابرت ابنها واجة كام يصيح بالشارع خالتي كالت يمة ايدك الك مريتك كتلت مرتة متكوم تكتلة تطلع وفاة سمر من عيونة هالجلب هذا كوم يمة نعنع ضلوعة اني كلتلها عد عيناج ثواني وارجعة جنازة طلعت شفتة يصيح بالشارع خير خير شكو شبيك تصيح بايكين مصاصتك
أنت تقرأ
(الحسين والمسيح)
Randomفي تلك الاجيال السابقة بين مناطق بغداد القديمة حيث كان النظام ظالم وبائد بين قتل وظلم بين سجن وذبح منع الصلاة وسفك الدماء هناك حيث يتوجه الناس للحسين ماذا سيحدث. ؟ هل سيجتمع قلبان علئ حب الحسين ام ان للقدر راي اخر
