الثاني عشر

838 205 44
                                    


الثاني عشر

كاعد ارتب الحجوزات ودخل الناس بالسرة
وكلها عدها حالات مستعجلة وناس متألمة
وكلهة تريد تدخل اول
يابه سرة سرة سرة
ودوخة راس
من غير جرس الدكتورة اول متدوس الدكمة مباشر اروحلها

الحماية ثنين داخل الغرفة
وثنين يم باب العيادة

واحد منهم اسمة طالب
هذا ايدها اليمين للدكتورة
واحد عيونه ونضرته مثل الصگر يرهب
همة صح لبسهم مدني
بس من نضرتتهم وشواربهم ومشيتهم مبينين حمايه

طلع طالب من الغرفة كلي ابو علي جگاير جيبلي
كتله الدكتورة موصتني ما اتحرك من مكاني ابداً
كلي زين راح انزل اني
نزل ورة دقيقتين صعد ورجع للغرفه الفحص
اشو بنص هوسة المراجعين

وما اشوفلك الة الحمايه الثنين الي بالباب
اندفعو ونشمرو بالكاع داخل العيادة
ودخلو وراهم مباشرتاً مسلحين
وجهو السلاح علينه
وكالو

الكل انبطاح

يعني يمكن لو مسولفين الي قصة فلم اصدك يمكن
لكن عصابه ومسلحين وملثمين وبعيادة دكتورتنا بالذات
هاي كلش متتصدك

واحد منهم وجهلي الكلام

انته سكرتير

برعشة وذهول جاوبته
اي سكرتير

بسرعه من غير كلام اقفل العيادة

عين عليهم وعين على باب الغرفة الدكتورة

المراجعين كلهم يتراجفون والجهال كامت تصرخ وتبجي
من رعبهم من الموقف
والامهات خاله ايدها على حلوكهم اسكتهم

وهمة بس كلمة وحدة كالوها الهم

هسسسس سكوت
ولا صوت

خنسو كل المراجعين صوت نفس ما سمعت بعد
لحظات
لكن اخذت من عمرنا عمر
الموت واكف كدامنه بابشع صورة يهددنة

صاح بيه من شافني حاير ومتردد وكل حلول ما عندي

يالله بسرعة تحرك اقفل العيادة

توجهت للباب والمفتاح طلعته من جيبي قفلت الباب وريد ارجع المكاني
انداريت شفت الدكتورة طالعه من غرفتها واكفة تباوع عليهم
بكل صلابه وقوة
وهمة موجهين السلاح عليهة
وطالب حمايتها سلاحة موجهة عليهم
وهوة واكف بصفها

طالت النضرات
نضرتها جداً عميقه الهم. كأنه تريد تحدد الموقف
وهمة نضرتهم كانت جداً شرسه وكلهة شر

وجهلهة كلام وكال
ارجعي للغرفة بسرعه دكتورة  وجيبي الجنطة

طالب تقدم عليهم راد يشتبك وياهم
وهية لزمته من كتفه وكلتله اوكف
نزل سلاحك طالب

هوة سمع كلامها مباشر ونزل سلاحة
الباقين من الحمايه ثنين بعدهم بالكاع امددين
وجهلهم المسلح
السلاح

العهدحيث تعيش القصص. اكتشف الآن